[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مهما اختلفت أحجام الكرة، يظل هناك عشاقها، وكرة الطاولة هي أصغر أنواع الكرات التي تلعب بواسطة مضربين خشبيين صغيرين بحجم راحة الكف أو أكبر قليلاً. "علي حمامه" بطل سورية عام /1989/ ولعدة أعوام متتالية، ومنتخب سورية، كان دائماً من الثلاثة الأوائل على مستوى سورية.
موقع eHama زار اللاعب في الصالة الرياضية التي يملكها في مدينة "مصياف" وأجرى معه الحوار التالي:
*حدثنا عن نفسك.
**انا من مواليد "مصياف" عام /1970/ تعرفت على لعبة كرة الطاولة عام /1982/ حيث كنت في الصف السادس عندما، شاهدني مدرس الرياضة الأستاذ "نزار بازو" وشاهدني العب كرة الطاولة مع أحد أصدقائي على مقعد الدراسة، فعمل على تطوير مهاراتي، وأخذنا أنا وصديقي إلى بطولة "حماه"، وحصلت في العام نفسع على بطولة الجمهورية.
*ماالذي تحتاجه هذه الرياضة بدنياً؟
تصنف كرة الطاولة بأنها ثاني الألعاب بعد رياضة السباحة والتي تحتاج إلى
لياقة عالية في كافة أنحاء الجسم، وتحتاج إلى ليونة عالية في كل عضلات البدن، كما أنها تحتاج لمهارات فردية عالية، وإلى تدريب دائم، اللاعبين عادة قبل البطولات يتدربون بمعدل حصتين يومياً، مدة كل حصة تتجاوز الساعتين.
*إلى أي درجة تعتمد رياضة كرة الطاولة على التركيز؟
**إلى حد كبير، فتسمى اللعبة أحياناً بلعبة "الكرة الصغيرة" دلالة على صغر حجم كرة الطاولة، عين اللاعب يجب ان تكون دائما على الكرة، في السابق كان اللاعب يستطيع إخفاء الكرة عند الإرسال، مما يفقد اللاعب الآخر تركيزه، الآن منع الاتحاد الدولي اللاعب من إخفاء الكرة،
كرة الطاولة أيضاً تحتاج إلى ذكاء في التعامل مع أنواع الضربات المختلفة، حيث يوجد ثلاث أنواع للضربات، الأولى هي الضربة القطع والتي يمرر اللاعب فيها الكرة على ظهر المضرب القريب، وطابة الدوران حيث تلتف الكرة أثناء مسيرها، أما النوع الثالث فهو الضربة العادية والتي تمتاز بسرعة ارتدادها، والتدريب وحده هو الذي يجعل اللاعب يميز هذه الأنواع ويجيد التعامل معها.
*ماهو تصنيف سورية عالمياً في كرة المضرب؟
** لا يوجد تصنيف عالمي لسورية، دعني أقول أن هناك إهمال لهذه الرياضة المهمة، فهي تحتاج إلى تجهيزات خاصة، ولكنها ليست مستحيلة، أعتقد أننا في سورية بحاجة إلى إظهار لاعبين موجودين، ولكنهم لا يجدون الفرصة المناسبة للظهور دولياً.
*هل تخليت عن هذه الرياضة في الوقت الحاضر؟
**لا فأنا مدرس تربية رياضية منذ عام /1990/ وحاصل على دبلوم تربية رياضية، ومدرس حالياً، وأقوم بتدريب الأطفال على رياضة كرة المضرب من خلال نادي "مصياف الرياضي، وقد شاركت في أولمبياد اليوبيل الذهبي في "كينيا" وحصلت على الميدالية الذهبية في زوجي الرجال.
من الجدير ذكره أن السيد "علي حمامة" متزوج ولديه ثلاثة أطفال، حاز على جائزة بطل الجمهورية عدة مرات، وشارك في عدد من البطولات العربية وحصل على برونزية بطولة مصر، لديه صالة رياضية، فيها ألعاب البلياردو والفيشة وبعض ألعاب الكمبيوتر.
مهما اختلفت أحجام الكرة، يظل هناك عشاقها، وكرة الطاولة هي أصغر أنواع الكرات التي تلعب بواسطة مضربين خشبيين صغيرين بحجم راحة الكف أو أكبر قليلاً. "علي حمامه" بطل سورية عام /1989/ ولعدة أعوام متتالية، ومنتخب سورية، كان دائماً من الثلاثة الأوائل على مستوى سورية.
موقع eHama زار اللاعب في الصالة الرياضية التي يملكها في مدينة "مصياف" وأجرى معه الحوار التالي:
*حدثنا عن نفسك.
**انا من مواليد "مصياف" عام /1970/ تعرفت على لعبة كرة الطاولة عام /1982/ حيث كنت في الصف السادس عندما، شاهدني مدرس الرياضة الأستاذ "نزار بازو" وشاهدني العب كرة الطاولة مع أحد أصدقائي على مقعد الدراسة، فعمل على تطوير مهاراتي، وأخذنا أنا وصديقي إلى بطولة "حماه"، وحصلت في العام نفسع على بطولة الجمهورية.
*ماالذي تحتاجه هذه الرياضة بدنياً؟
تصنف كرة الطاولة بأنها ثاني الألعاب بعد رياضة السباحة والتي تحتاج إلى
لياقة عالية في كافة أنحاء الجسم، وتحتاج إلى ليونة عالية في كل عضلات البدن، كما أنها تحتاج لمهارات فردية عالية، وإلى تدريب دائم، اللاعبين عادة قبل البطولات يتدربون بمعدل حصتين يومياً، مدة كل حصة تتجاوز الساعتين.
*إلى أي درجة تعتمد رياضة كرة الطاولة على التركيز؟
**إلى حد كبير، فتسمى اللعبة أحياناً بلعبة "الكرة الصغيرة" دلالة على صغر حجم كرة الطاولة، عين اللاعب يجب ان تكون دائما على الكرة، في السابق كان اللاعب يستطيع إخفاء الكرة عند الإرسال، مما يفقد اللاعب الآخر تركيزه، الآن منع الاتحاد الدولي اللاعب من إخفاء الكرة،
كرة الطاولة أيضاً تحتاج إلى ذكاء في التعامل مع أنواع الضربات المختلفة، حيث يوجد ثلاث أنواع للضربات، الأولى هي الضربة القطع والتي يمرر اللاعب فيها الكرة على ظهر المضرب القريب، وطابة الدوران حيث تلتف الكرة أثناء مسيرها، أما النوع الثالث فهو الضربة العادية والتي تمتاز بسرعة ارتدادها، والتدريب وحده هو الذي يجعل اللاعب يميز هذه الأنواع ويجيد التعامل معها.
*ماهو تصنيف سورية عالمياً في كرة المضرب؟
** لا يوجد تصنيف عالمي لسورية، دعني أقول أن هناك إهمال لهذه الرياضة المهمة، فهي تحتاج إلى تجهيزات خاصة، ولكنها ليست مستحيلة، أعتقد أننا في سورية بحاجة إلى إظهار لاعبين موجودين، ولكنهم لا يجدون الفرصة المناسبة للظهور دولياً.
*هل تخليت عن هذه الرياضة في الوقت الحاضر؟
**لا فأنا مدرس تربية رياضية منذ عام /1990/ وحاصل على دبلوم تربية رياضية، ومدرس حالياً، وأقوم بتدريب الأطفال على رياضة كرة المضرب من خلال نادي "مصياف الرياضي، وقد شاركت في أولمبياد اليوبيل الذهبي في "كينيا" وحصلت على الميدالية الذهبية في زوجي الرجال.
من الجدير ذكره أن السيد "علي حمامة" متزوج ولديه ثلاثة أطفال، حاز على جائزة بطل الجمهورية عدة مرات، وشارك في عدد من البطولات العربية وحصل على برونزية بطولة مصر، لديه صالة رياضية، فيها ألعاب البلياردو والفيشة وبعض ألعاب الكمبيوتر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقول - eHama
عدل سابقا من قبل Ramis في 16/3/2009, 12:27 am عدل 1 مرات