الثلاثاء : 08-12-2009
افتتح في صالة المركز الثقافي بمصياف معرض فني يحوي خليطاً بانورامياً من الأعمال النحتية والتصويرية والزيتية تصور الطبيعة والانفعالات الإنسانية لمجموعة من فناني محافظة اللاذقية.
وذكر الفنان حسن الحلبي المشارك بالمعرض أن المعرض ضم /35/ عملاً فنياً متنوعاً /15/ منها أْعمال نحتية مشغولة من مواد ومخلفات شجرة الزيتون، وهذه الأعمال تعبر عن العلاقة الإنسانية بين الرجل والمرأة من خلال أشكال وتصاميم لتماثيل بشرية، كما ضم المعرض /10/ أعمال فنية للتصوير الفوترغرافي تصور بعض المرافق في الحياة الإنسانية وتصور التوحّد بين عناص الطبيعة كالبحر الشجر والآثار.
وأضاف الحلبي أن المعرض ضم أيضاً تشكيلة من الرسوم التشكيلية الزيتية التي تقسم إلى أعمال تجريدية وأعمال كلاسيكية تتميز بتقنيتها العالية في تمازج الألوان وهي ترصد القضايا الإنسانية كالانفعالات والإحساسات الداخلية لافتاً إلى أن المعرض يعتبر فرصة جيدة للتواصل بين فناني اللاذقية وفناني حماة لنقل الخبرات والاستفادة من الأفكار والتجارب الفنية والتشكيلية.
يذكرأن المعرض الذي استمر خمسة أيام يأتي على خلفية أسبوع ثقافي نظمه المركز بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثين للحركة التصحيحية المباركة.
افتتح في صالة المركز الثقافي بمصياف معرض فني يحوي خليطاً بانورامياً من الأعمال النحتية والتصويرية والزيتية تصور الطبيعة والانفعالات الإنسانية لمجموعة من فناني محافظة اللاذقية.
وذكر الفنان حسن الحلبي المشارك بالمعرض أن المعرض ضم /35/ عملاً فنياً متنوعاً /15/ منها أْعمال نحتية مشغولة من مواد ومخلفات شجرة الزيتون، وهذه الأعمال تعبر عن العلاقة الإنسانية بين الرجل والمرأة من خلال أشكال وتصاميم لتماثيل بشرية، كما ضم المعرض /10/ أعمال فنية للتصوير الفوترغرافي تصور بعض المرافق في الحياة الإنسانية وتصور التوحّد بين عناص الطبيعة كالبحر الشجر والآثار.
وأضاف الحلبي أن المعرض ضم أيضاً تشكيلة من الرسوم التشكيلية الزيتية التي تقسم إلى أعمال تجريدية وأعمال كلاسيكية تتميز بتقنيتها العالية في تمازج الألوان وهي ترصد القضايا الإنسانية كالانفعالات والإحساسات الداخلية لافتاً إلى أن المعرض يعتبر فرصة جيدة للتواصل بين فناني اللاذقية وفناني حماة لنقل الخبرات والاستفادة من الأفكار والتجارب الفنية والتشكيلية.
يذكرأن المعرض الذي استمر خمسة أيام يأتي على خلفية أسبوع ثقافي نظمه المركز بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثين للحركة التصحيحية المباركة.