ستطرح قرية بريطانية كاملة تضم 22 منزلا وكوخا وورشتي حدادة وملعبا للكريكيت للبيع هذا الاسبوع.
وقرر الوقف الخيري الذي يملك قرية لينكينهولت في هامبشير في جنوب انجلترا بيعها واستخدام حصيلة البيع في مكان اخر.
والسعر المطلوب عندما تطرح القرية في السوق يوم الاربعاء ما بين 22 و25 مليون جنيه استرليني (31 و35 مليون دولار)
حسب مكتب جاكسون ستوبس للسمسرة العقارية الذي سيتولى البيع.
والقرية مبنية على الطراز الانجليزي في الريف وتضم منزلا كبيرا كان لصاحب الضيعة في الماضي
وبيتا مخصصا لسكنى كاهن الابراشية وبرجا لساعة قديمة وكانت جزءا من ضيعة على مساحة الفي فدان.
ومن الاشياء القليلة التي لن يملكها المشتري الجديد في القرية كنيسة سانت بيتر التي يرجع تاريخها للقرن الثاني عشر
لكن أعيد بناؤها في عام 1871. والسكان المحليون الذين يقيمون في منازل مستأجرة سيبقون في منازلهم بعد البيع
ويأمل أغلبهم ألا يؤدي تغيير المالك الى تغيير أسلوب حياتهم.
وقال كولين بوست أحد الحدادين في القرية:
"سيكون امرا جيدا ان يشتري شخص القرية ويقيم فيها ويكون صاحب الضيعة. هذا هو الاعتقاد السائد بين جميع من في القرية".
وأضاف: "سيكون أمرا طيبا أن ينظر (المالك الجديد) للقرية ويقول فلتبق كما هي.. ولكن من يدري".
وقال بول راينسفورد احد صناع اسقف الاكواخ في القرية انه يعتقد ان السعر المطلوب منطقي على أساس قيمة الاراضي الزراعية والوحدات العقارية.
والقرية مملوكة للوقف الخيري الخاص بهربرت وبيتر بلاجريف. وترك الراحل هربرت بلاجريف بطل سباقات الخيل
الذي مات دون وريث أملاك أسرته للوقف مع أوامر بأن يصرف ريعه على رعاية الاطفال المرضى وكبار السن والفرسان (الجوكية) المصابين.
وبما أن أغلب هذه الثروة مازال في لينكينهولت قرر القائمون على الوقف ان الوقت حان لبيع القرية
اللي عبالو يشتري مايحرم حالو .. والأسعار مهاوده
وقرر الوقف الخيري الذي يملك قرية لينكينهولت في هامبشير في جنوب انجلترا بيعها واستخدام حصيلة البيع في مكان اخر.
والسعر المطلوب عندما تطرح القرية في السوق يوم الاربعاء ما بين 22 و25 مليون جنيه استرليني (31 و35 مليون دولار)
حسب مكتب جاكسون ستوبس للسمسرة العقارية الذي سيتولى البيع.
والقرية مبنية على الطراز الانجليزي في الريف وتضم منزلا كبيرا كان لصاحب الضيعة في الماضي
وبيتا مخصصا لسكنى كاهن الابراشية وبرجا لساعة قديمة وكانت جزءا من ضيعة على مساحة الفي فدان.
ومن الاشياء القليلة التي لن يملكها المشتري الجديد في القرية كنيسة سانت بيتر التي يرجع تاريخها للقرن الثاني عشر
لكن أعيد بناؤها في عام 1871. والسكان المحليون الذين يقيمون في منازل مستأجرة سيبقون في منازلهم بعد البيع
ويأمل أغلبهم ألا يؤدي تغيير المالك الى تغيير أسلوب حياتهم.
وقال كولين بوست أحد الحدادين في القرية:
"سيكون امرا جيدا ان يشتري شخص القرية ويقيم فيها ويكون صاحب الضيعة. هذا هو الاعتقاد السائد بين جميع من في القرية".
وأضاف: "سيكون أمرا طيبا أن ينظر (المالك الجديد) للقرية ويقول فلتبق كما هي.. ولكن من يدري".
وقال بول راينسفورد احد صناع اسقف الاكواخ في القرية انه يعتقد ان السعر المطلوب منطقي على أساس قيمة الاراضي الزراعية والوحدات العقارية.
والقرية مملوكة للوقف الخيري الخاص بهربرت وبيتر بلاجريف. وترك الراحل هربرت بلاجريف بطل سباقات الخيل
الذي مات دون وريث أملاك أسرته للوقف مع أوامر بأن يصرف ريعه على رعاية الاطفال المرضى وكبار السن والفرسان (الجوكية) المصابين.
وبما أن أغلب هذه الثروة مازال في لينكينهولت قرر القائمون على الوقف ان الوقت حان لبيع القرية
اللي عبالو يشتري مايحرم حالو .. والأسعار مهاوده
