بعد أن يحصل طالب الشهادة الثانوية على مجموع علامات يؤهله لدخول إحدى الكليات أو المعاهد يجد نفسه أمام مفارق طرق كثيرة ولايعرف أي طريق يسلكه ..
هنا تبدأ المعاناة والضغوط النفسية لديه والتي تتمثل بصراع بين رغباته وبين ماهو متاح وضغوط أخرى خارجية كتدخلات الأهل والتي تلعب فيها القدرة المادية دوراً حاسماً ..
وهكذا يحسم الأمر وينتهي الصراع ليتقرر مصير الطالب عن طريق المفاضلة في كلية لم يكن يرغب بها يوماً .
بعض من الطلاب لديهم سرعة تأقلم مع الواقع الجديد وبعض منهم يرضى على مضض بالأمر الواقع مما قد يحمل إليه في المستقبل فشلاً دراسياً أو حتى فشلاً بالحياة العملية مابعد التخرج ..
و البعض يقرر إعادة البكالوريا أملا بالحصول على معدل أعلى قد يحقق له حلمه بدراسة ما يرغب ..
إن هذا الأمر يشكل مشكلة لعدد لابأس به من الطلاب ..
والسؤال هنا كيف نوجد عوامل التأقلم مع الفرع الجديد الذي اختارنا هو ولم نختره نحن ؟
هنا تبدأ المعاناة والضغوط النفسية لديه والتي تتمثل بصراع بين رغباته وبين ماهو متاح وضغوط أخرى خارجية كتدخلات الأهل والتي تلعب فيها القدرة المادية دوراً حاسماً ..
وهكذا يحسم الأمر وينتهي الصراع ليتقرر مصير الطالب عن طريق المفاضلة في كلية لم يكن يرغب بها يوماً .
بعض من الطلاب لديهم سرعة تأقلم مع الواقع الجديد وبعض منهم يرضى على مضض بالأمر الواقع مما قد يحمل إليه في المستقبل فشلاً دراسياً أو حتى فشلاً بالحياة العملية مابعد التخرج ..
و البعض يقرر إعادة البكالوريا أملا بالحصول على معدل أعلى قد يحقق له حلمه بدراسة ما يرغب ..
إن هذا الأمر يشكل مشكلة لعدد لابأس به من الطلاب ..
والسؤال هنا كيف نوجد عوامل التأقلم مع الفرع الجديد الذي اختارنا هو ولم نختره نحن ؟