الأبراج وحقيقة قراءتها وهل تعد قراءتها علم غيب؟
هناك أشياء غيبية لا يمكن الإطلاع عليها لكن هناك علم الأبراج والكواكب أطلعنا الله عليه فيجب التفريق بينه وبين الغيب .
لكل منا نجم في السماء يتلألأ منذ ولادته ويختفي بموته .. فهو سراجه لا يطفئ ما زال حياً.
وهناك نجوم ثابتة سموها العلماء القدماء نجوم السعادة ومنها ما سموه نجوم التعاسة.
قراءة الأبراج الروحانية تختلف تماماً عن قراءة الأبراج الفلكية لأن القارئ الفلكي الروحاني يستطيع أن يتنبأ لكل فرد عن طريق النجوم،
أما القارئ الفلكي يقرأ بمثال الأبراج المعروفة كبرج الأسد والجدي قراءة عامة لمواليد هذه الأبراج أو غيرها..
ولا يستطيع أن يخص إنساناً معيناً وعندها تكون هذه القراءة ضعيفة.
ففي سنة واحدة قد يكون رجال ونساء من برج الأسد محظوظين ورجال ونساء من برج الأسد تعيسين..
فلهذا نقول إن قراءة الأبراج بشكل عام قد يكتسب منها البعض نسباً مختلفة.
أما قارئ الفلك الروحاني يأخذ اسم الشخص مع اسم أمه مع الشهر الذي هو مولود فيه ويطابق الأحرف
في كل ما ذكرنا ويعرف من نجمه السيّار بين النجوم متى يمر بالحظوظ ومتى يمر بالتعاسة.
والقارئ الفلكي الروحاني قد لا يقدر أن يقول تفصيل دقيق لكنه يقول:
هناك سعادات أو نحوس ويستعين أيضاً بالأرواح لإنبائه عن بعض الأمور ويأتيه تنبؤ أو هاتف خفي فينبؤه عن أشياء قد سئل عنها ..
قد تكون هذه الأمور بعيدة عن العقل لكن هناك تكهن يأتي كل من اجتهد ووصل إلى روحه فحدثته روحه في هذه العلوم ..
نحن سمعنا أو رأينا أشخاصاً قرؤوا لنا أو لأشخاص نعرفهم حظوظهم وثبتت أقوالهم ولو بعد فترات طويلة
ولو سألنا عن سر هذا الشيء نفسره كما في المنام:
أي أن الإنسان قد يرى في منامه أشياء تحدث قبل وقوعها بكثير أو أقل...
فالإنسان المتمكن من التكهن يصنع المنام بنفسه وهو مستيقظ. كثير من الناس يسألونني أي برج هو الأقوى بين الأبراج؟
الجواب هو لا يوجد برج أقوى من برج إنما بقدر ما يتناسب الاسم مع اسم الأم مع الكوكب المسيطر
والبرج بقدر ما يكون الإنسان سعيداً محظوظاً.
وهذا مثال على ذلك : الأحرف الأبجدية مقسمة إلى أربع طباع الطبع الأول ناري والثاني ترابي والثالث هوائي والطبع الرابع مائي.
والكواكب تنقسم إلى الطباع الأربع نفسها فلو ولد مولود في النصف الثاني من الشهر 12 حتماً يكون برجه الجدي
وبرج الجدي مسؤول عنه الكوكب عطارد وطباع برج الجدي ترابية.
ولنفترض اسم أمه تحمل الطباع المائية يجب أن يسمى المولود بأحرف ترابية مائية
حتى يتلقى أكبر إشعاع من الكوكب المسيطر عليه بشكل منتظم وبذلك يكون إنساناً محظوظاً .
وبشأن الذين سميوا دون أن يستشار لهم فلكي،
ويشعرون أن حظوظهم قليلة ممكن دراسة الوضع الفلكي لهم وإعطاؤهم أشياء يحملونها
فلا يضيعون شيئاً من الحظوظ التي ترسل إليهم عبر أشعة النجوم.
مثالاً على ذلك الأحجار الكريمة أو لبس الألوان بأشهر معينة أو معادن معينة كل حسب ما يحتاج.
وقد علمتنا الديانات أن نأخذ بالأسباب فقد يولد مولود معاق فيحتاج إلى علاج
وهكذا قد يكون الإنسان معاقاً في حظه أيضاً فيحتاج إلى معالجة وهناك أشياء قد نضعها دون قصد في منزلنا
أو نحملها معنا قد تجلب لنا الحظ أو التعاسة ... مثل بعض أنواع سمك الزينة.
هناك أشياء غيبية لا يمكن الإطلاع عليها لكن هناك علم الأبراج والكواكب أطلعنا الله عليه فيجب التفريق بينه وبين الغيب .
لكل منا نجم في السماء يتلألأ منذ ولادته ويختفي بموته .. فهو سراجه لا يطفئ ما زال حياً.
وهناك نجوم ثابتة سموها العلماء القدماء نجوم السعادة ومنها ما سموه نجوم التعاسة.
قراءة الأبراج الروحانية تختلف تماماً عن قراءة الأبراج الفلكية لأن القارئ الفلكي الروحاني يستطيع أن يتنبأ لكل فرد عن طريق النجوم،
أما القارئ الفلكي يقرأ بمثال الأبراج المعروفة كبرج الأسد والجدي قراءة عامة لمواليد هذه الأبراج أو غيرها..
ولا يستطيع أن يخص إنساناً معيناً وعندها تكون هذه القراءة ضعيفة.
ففي سنة واحدة قد يكون رجال ونساء من برج الأسد محظوظين ورجال ونساء من برج الأسد تعيسين..
فلهذا نقول إن قراءة الأبراج بشكل عام قد يكتسب منها البعض نسباً مختلفة.
أما قارئ الفلك الروحاني يأخذ اسم الشخص مع اسم أمه مع الشهر الذي هو مولود فيه ويطابق الأحرف
في كل ما ذكرنا ويعرف من نجمه السيّار بين النجوم متى يمر بالحظوظ ومتى يمر بالتعاسة.
والقارئ الفلكي الروحاني قد لا يقدر أن يقول تفصيل دقيق لكنه يقول:
هناك سعادات أو نحوس ويستعين أيضاً بالأرواح لإنبائه عن بعض الأمور ويأتيه تنبؤ أو هاتف خفي فينبؤه عن أشياء قد سئل عنها ..
قد تكون هذه الأمور بعيدة عن العقل لكن هناك تكهن يأتي كل من اجتهد ووصل إلى روحه فحدثته روحه في هذه العلوم ..
نحن سمعنا أو رأينا أشخاصاً قرؤوا لنا أو لأشخاص نعرفهم حظوظهم وثبتت أقوالهم ولو بعد فترات طويلة
ولو سألنا عن سر هذا الشيء نفسره كما في المنام:
أي أن الإنسان قد يرى في منامه أشياء تحدث قبل وقوعها بكثير أو أقل...
فالإنسان المتمكن من التكهن يصنع المنام بنفسه وهو مستيقظ. كثير من الناس يسألونني أي برج هو الأقوى بين الأبراج؟
الجواب هو لا يوجد برج أقوى من برج إنما بقدر ما يتناسب الاسم مع اسم الأم مع الكوكب المسيطر
والبرج بقدر ما يكون الإنسان سعيداً محظوظاً.
وهذا مثال على ذلك : الأحرف الأبجدية مقسمة إلى أربع طباع الطبع الأول ناري والثاني ترابي والثالث هوائي والطبع الرابع مائي.
والكواكب تنقسم إلى الطباع الأربع نفسها فلو ولد مولود في النصف الثاني من الشهر 12 حتماً يكون برجه الجدي
وبرج الجدي مسؤول عنه الكوكب عطارد وطباع برج الجدي ترابية.
ولنفترض اسم أمه تحمل الطباع المائية يجب أن يسمى المولود بأحرف ترابية مائية
حتى يتلقى أكبر إشعاع من الكوكب المسيطر عليه بشكل منتظم وبذلك يكون إنساناً محظوظاً .
وبشأن الذين سميوا دون أن يستشار لهم فلكي،
ويشعرون أن حظوظهم قليلة ممكن دراسة الوضع الفلكي لهم وإعطاؤهم أشياء يحملونها
فلا يضيعون شيئاً من الحظوظ التي ترسل إليهم عبر أشعة النجوم.
مثالاً على ذلك الأحجار الكريمة أو لبس الألوان بأشهر معينة أو معادن معينة كل حسب ما يحتاج.
وقد علمتنا الديانات أن نأخذ بالأسباب فقد يولد مولود معاق فيحتاج إلى علاج
وهكذا قد يكون الإنسان معاقاً في حظه أيضاً فيحتاج إلى معالجة وهناك أشياء قد نضعها دون قصد في منزلنا
أو نحملها معنا قد تجلب لنا الحظ أو التعاسة ... مثل بعض أنواع سمك الزينة.
