شعارٌ أطلق ضمن حملة شاملة تهدف إلى التخفيف من استعمال أكياس النايلون قدر الإمكان لضررها البالغ الأثر على مكونات البيئة ومخلوقات الطبيعة .
و عن خطر الأكياس البلاستيكية التي صرنا نتداولها بكثرة في كافة أغراضنا وأعمالنا فهذه الأكياس تؤدي إلى نفوق الحيوانات لدى ابتلاعها لها كما أنها تلوث التربة والمياه الجوفية والسطحية حيث يلزمها ألف سنة لتتحلل .. وحرقها يؤدي إلى إطلاق غازات مسرطنة وغازَيْ أول وثاني أوكسيد الكربون .
أما النوع الأخطر فهي الأكياس السوداء لأنها عبارة عن نفايات بلاستيكية يُعاد تصنيعها ولذلك فهي مسرطنة.
أما علب الكولا البلاستيكية فيأتي خطرها عندما نعيد تعبئتها بالمواد الغذائية كالزيتون أما حرقها فهو ضار كحرق الأكياس البلاستيكية حيث تصبح البقايا سامة للنبات والحيوان .
و يمكن التخفيف قدر الإمكان من استعمال البلاستيك وأكياس النايلون باستخدام عدة بدائل كالأكياس الورقية والقماشية .
إن البلاستيك والنايلون عنصران دخيلان على البيئة لم يكونا مدروسين قبل استخدامهما وبعد أن كثر هذا الاستخدام لحظنا الأثر السلبي الكبير لها فمثلاً وجود أكياس النايلون في المياه الراكدة يساهم بزيادة البكتريا والعضويات الضارة.
كما يمكن في حال وجودها في مياه الأنهار والبحيرات والبحار أن تبتلعها الأحياء البحرية كالأسماك والسلاحف ما يؤدي إلى نفوقها.
وجود عنصري البولي ايتلين والبولي بروبلين في تركيب أكياس النايلون يؤدي إلى تفاعلها مع الحرارة أو الأحماض أو الدسم مايؤدي إلى الإصابة بالسرطان.
ربما يلزمنا وقت طويل ليتقبل الناس هذه الفكرة - لا لأكياس النايلون .. - بسبب رخص ثمن كيس النايلون وسهولة تداوله ما قد يعيق طرح وتداول البدائل الأخرى لكن مع تكرار الطرح وترسيخ القناعة وإمكانية قيام الدولة بفرض إجراءات رسمية رادعة وفرض غرامات على البقاليات والتي تتداول أكياس النايلون فقد نحقق مرحلة إلى الإمام باتجاه الهدف .
و عن خطر الأكياس البلاستيكية التي صرنا نتداولها بكثرة في كافة أغراضنا وأعمالنا فهذه الأكياس تؤدي إلى نفوق الحيوانات لدى ابتلاعها لها كما أنها تلوث التربة والمياه الجوفية والسطحية حيث يلزمها ألف سنة لتتحلل .. وحرقها يؤدي إلى إطلاق غازات مسرطنة وغازَيْ أول وثاني أوكسيد الكربون .
أما النوع الأخطر فهي الأكياس السوداء لأنها عبارة عن نفايات بلاستيكية يُعاد تصنيعها ولذلك فهي مسرطنة.
أما علب الكولا البلاستيكية فيأتي خطرها عندما نعيد تعبئتها بالمواد الغذائية كالزيتون أما حرقها فهو ضار كحرق الأكياس البلاستيكية حيث تصبح البقايا سامة للنبات والحيوان .
و يمكن التخفيف قدر الإمكان من استعمال البلاستيك وأكياس النايلون باستخدام عدة بدائل كالأكياس الورقية والقماشية .
إن البلاستيك والنايلون عنصران دخيلان على البيئة لم يكونا مدروسين قبل استخدامهما وبعد أن كثر هذا الاستخدام لحظنا الأثر السلبي الكبير لها فمثلاً وجود أكياس النايلون في المياه الراكدة يساهم بزيادة البكتريا والعضويات الضارة.
كما يمكن في حال وجودها في مياه الأنهار والبحيرات والبحار أن تبتلعها الأحياء البحرية كالأسماك والسلاحف ما يؤدي إلى نفوقها.
وجود عنصري البولي ايتلين والبولي بروبلين في تركيب أكياس النايلون يؤدي إلى تفاعلها مع الحرارة أو الأحماض أو الدسم مايؤدي إلى الإصابة بالسرطان.
ربما يلزمنا وقت طويل ليتقبل الناس هذه الفكرة - لا لأكياس النايلون .. - بسبب رخص ثمن كيس النايلون وسهولة تداوله ما قد يعيق طرح وتداول البدائل الأخرى لكن مع تكرار الطرح وترسيخ القناعة وإمكانية قيام الدولة بفرض إجراءات رسمية رادعة وفرض غرامات على البقاليات والتي تتداول أكياس النايلون فقد نحقق مرحلة إلى الإمام باتجاه الهدف .