لانضيف جديدا اذا قلنا ان التعامل مع الارقام هو لغة العلم والعصر والحقيقة فكيف اذا كانت تتعامل مع مجموعات محددة ..!
هاهي مجموعات رقمية جديدة تتطلب وقفة متأنية من قبل الجهات المعنية خصوصا وزارة المغتربين التي زارت وزيرتها من قبل ووزيرها الحالي المغتربين السوريين كما اقامت مؤتمرات ودعت ابنائنا في دول الانتشار الى عدد من المناسبات بقصد ترسيخ التواصل والتعاون والاستثمار و..الخ
نعود الى احصائية تضم جميع الاشخاص والافراد ذوي الاصول السورية ( أبائهم او اجدادهم سوريين ) والمنصهرين، وكذلك من يحملون الجنسية السورية والذين يقيمون في سوريا الام أيضا
معلومات وحقائق :
1. بدات الهجرات السورية الى شتى بقاع الأرض رسميا منذ عام 1820 م بعد الازمات الاقتصادية التي تعرضت لها بلاد الشام اثناء الحكم العثماني ، وفي عام 1900 م (وقد شهدت بعض الازمات الاقتصادية وبداية شرارات الحروب)، هاجرت مجموعات اخرى الى امريكا الجنوبية واوروبا، واشتركوا في تكوين روابط ادبية وطبية ودراسية ومهنية مع الاخوة اللبنانيين، وبعد الحرب العالمية الاولى هاجر بعض السوريين الى المانيا والولايات المتحدة الامريكية ، واثناء الانتداب الفرنسي هاجر البعض الى فرنسا للدراسة لكنه استقر هناك ، وبعد الحرب العالمية الثانية هاجر كثيرون الى أمريكا الجنوبية واوروبا ، كما هاجر البعض الى دول الخليج بعد ظهور النفط والرفاه المعيشي ، وحديثا بعد عام 1970 م هاجر البعض الى استراليا والصين واندونيسيا.
2 - يقدر عدد السوريين ( ومن له اصول سورية ) المقيمين في الدول العربية ( ما عدا سوريا ولبنان ) ما يقارب 2.750.000 سوري ، كما يقدر عدد السوريين ( ومن له اصول سورية ) المقيمين في الدول الاوروبية ما يقارب 5.000.000 سوري.
3. في أمريكا الشمالية ( كندا والولايات المتحدة ) ينقسم السوريون لقسمين : الاول : الذين تجنسوا بالجنسيات الامريكية وانصهروا في المجتمع الامريكي ، وفقدوا الهوية السورية ، وهؤلاء يقدر عددهم بـ 8.000.000 شخص ، كما يقدر عدد السوريين الذيم ما زالوا متمسكين بجنسيتهم ومحافظين على اصولهم 4.000.000 سوري
4. في امريكا الجنوبية ( والحديث هنا طويل ) يقدر عدد السوريين الفاقدين لهويتهم وجنسيتهم والذين ذابوا في المجتمع الامريكي وتجنسوا بجنسيته ( انعدموا من سوريا لكنهم م زالوا يحتفظون بولائهم لسوريا ) ما يقارب 19.000.000 فرد ، بينما الذين ما زالوا محتفظين باصولهم السورية وجنسيتهم يبلغ عددهم 11.000.000 سوري ، والسبب في هذا الاختلاف يرجع للهجرات القادمة منذ عام 1820 م ، والكثير من هؤلاء المنصهرين من المسيحيين ، وقد تمكن المنصهرون من الوصول لارفع المناصب واعلاها ، حتى ان الرئيس الارجنتيني السابق ( كارلوس منعم ) ترجع اصوله لسوريا ( جده وابوه وامه سوريون ومسلمون ) ، اما السوريون المقيمون في امريكا الجنوبية فهم من فئة التجار وأصحاب المهن الرفيعة.
5. اكبر جالية سورية في العالم تقيم في البرازيل وعددها 7.000.000 ( من غير المنصهرين ) وتعود اصولهم لمدينة حمص واللاذقية، تليها الجالية في الارجنتين والولايات المتحدة.
6. بالنسبة لاسبانيا فالسبب في العدد الهائل للمنصهرين ( عددهم 5 ملايين ) ، هو ان معظم الاسبانيين متوالدين من العرب اللذين كانوا يحكمون الاندلس ، ويقدر عدد الاسبانيين الحاملين لاصول عربية نصف عدد سكان اسبانيا ، اما السوريون فيشكلون خمس المنصهرين العرب، والسبب الرئيسي معروف وهو انحدارهم من اصول اموية هجينة ، وما زال المنصهرون في اسبانيا يفتخرون بالاصول العربية الأموية حتى يومنا هذا.
7. جميع التقارير من جميع المنظمات الدولية والحكومات العالمية ، تشير الى حسن السيرة والسلوك للمواطن السوري بشكل عام ( مع وجود بعض المخالفات طبعا ) ، وتتمتع الجاليات السورية في البلاد العربية والاوربية والامريكية بالسمعة الحسنة والسلوكيات القويمة المحترمة.
8. عدد السوريين الموجودين في العالم ككل يبلغ 73.000.000 فرد ، منهم الذين فقدوا هويتهم السورية ( المنصهرين ) ويقارب 35.000.000 ، اما عدد السوريون ممن يحملون الجنسية السورية فيبلغون حوالي 38.000.000 سوري ، 21.000.000 منهم يعيشون في سوريا ، والباقين موزعين في اقطار العالم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هاهي مجموعات رقمية جديدة تتطلب وقفة متأنية من قبل الجهات المعنية خصوصا وزارة المغتربين التي زارت وزيرتها من قبل ووزيرها الحالي المغتربين السوريين كما اقامت مؤتمرات ودعت ابنائنا في دول الانتشار الى عدد من المناسبات بقصد ترسيخ التواصل والتعاون والاستثمار و..الخ
نعود الى احصائية تضم جميع الاشخاص والافراد ذوي الاصول السورية ( أبائهم او اجدادهم سوريين ) والمنصهرين، وكذلك من يحملون الجنسية السورية والذين يقيمون في سوريا الام أيضا
معلومات وحقائق :
1. بدات الهجرات السورية الى شتى بقاع الأرض رسميا منذ عام 1820 م بعد الازمات الاقتصادية التي تعرضت لها بلاد الشام اثناء الحكم العثماني ، وفي عام 1900 م (وقد شهدت بعض الازمات الاقتصادية وبداية شرارات الحروب)، هاجرت مجموعات اخرى الى امريكا الجنوبية واوروبا، واشتركوا في تكوين روابط ادبية وطبية ودراسية ومهنية مع الاخوة اللبنانيين، وبعد الحرب العالمية الاولى هاجر بعض السوريين الى المانيا والولايات المتحدة الامريكية ، واثناء الانتداب الفرنسي هاجر البعض الى فرنسا للدراسة لكنه استقر هناك ، وبعد الحرب العالمية الثانية هاجر كثيرون الى أمريكا الجنوبية واوروبا ، كما هاجر البعض الى دول الخليج بعد ظهور النفط والرفاه المعيشي ، وحديثا بعد عام 1970 م هاجر البعض الى استراليا والصين واندونيسيا.
2 - يقدر عدد السوريين ( ومن له اصول سورية ) المقيمين في الدول العربية ( ما عدا سوريا ولبنان ) ما يقارب 2.750.000 سوري ، كما يقدر عدد السوريين ( ومن له اصول سورية ) المقيمين في الدول الاوروبية ما يقارب 5.000.000 سوري.
3. في أمريكا الشمالية ( كندا والولايات المتحدة ) ينقسم السوريون لقسمين : الاول : الذين تجنسوا بالجنسيات الامريكية وانصهروا في المجتمع الامريكي ، وفقدوا الهوية السورية ، وهؤلاء يقدر عددهم بـ 8.000.000 شخص ، كما يقدر عدد السوريين الذيم ما زالوا متمسكين بجنسيتهم ومحافظين على اصولهم 4.000.000 سوري
4. في امريكا الجنوبية ( والحديث هنا طويل ) يقدر عدد السوريين الفاقدين لهويتهم وجنسيتهم والذين ذابوا في المجتمع الامريكي وتجنسوا بجنسيته ( انعدموا من سوريا لكنهم م زالوا يحتفظون بولائهم لسوريا ) ما يقارب 19.000.000 فرد ، بينما الذين ما زالوا محتفظين باصولهم السورية وجنسيتهم يبلغ عددهم 11.000.000 سوري ، والسبب في هذا الاختلاف يرجع للهجرات القادمة منذ عام 1820 م ، والكثير من هؤلاء المنصهرين من المسيحيين ، وقد تمكن المنصهرون من الوصول لارفع المناصب واعلاها ، حتى ان الرئيس الارجنتيني السابق ( كارلوس منعم ) ترجع اصوله لسوريا ( جده وابوه وامه سوريون ومسلمون ) ، اما السوريون المقيمون في امريكا الجنوبية فهم من فئة التجار وأصحاب المهن الرفيعة.
5. اكبر جالية سورية في العالم تقيم في البرازيل وعددها 7.000.000 ( من غير المنصهرين ) وتعود اصولهم لمدينة حمص واللاذقية، تليها الجالية في الارجنتين والولايات المتحدة.
6. بالنسبة لاسبانيا فالسبب في العدد الهائل للمنصهرين ( عددهم 5 ملايين ) ، هو ان معظم الاسبانيين متوالدين من العرب اللذين كانوا يحكمون الاندلس ، ويقدر عدد الاسبانيين الحاملين لاصول عربية نصف عدد سكان اسبانيا ، اما السوريون فيشكلون خمس المنصهرين العرب، والسبب الرئيسي معروف وهو انحدارهم من اصول اموية هجينة ، وما زال المنصهرون في اسبانيا يفتخرون بالاصول العربية الأموية حتى يومنا هذا.
7. جميع التقارير من جميع المنظمات الدولية والحكومات العالمية ، تشير الى حسن السيرة والسلوك للمواطن السوري بشكل عام ( مع وجود بعض المخالفات طبعا ) ، وتتمتع الجاليات السورية في البلاد العربية والاوربية والامريكية بالسمعة الحسنة والسلوكيات القويمة المحترمة.
8. عدد السوريين الموجودين في العالم ككل يبلغ 73.000.000 فرد ، منهم الذين فقدوا هويتهم السورية ( المنصهرين ) ويقارب 35.000.000 ، اما عدد السوريون ممن يحملون الجنسية السورية فيبلغون حوالي 38.000.000 سوري ، 21.000.000 منهم يعيشون في سوريا ، والباقين موزعين في اقطار العالم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]