قرأت لكم بعضا من كلمات عرفت ان من يحاول ان يقرأها سيحصل على اجابات لكثير من الاسئلة التي تدور في اذهان الكثيرين منا عن كيفية حصول الاشياء في حياتنا وطريقة تعاملنا معها.هذا الموضوع من كتاب اقرأه يدعى السر-The Secret . يقول هذا الكتاب الذي اتمنى ان يقرأه كل اعضاء المنتدى _ ان ابسط طريقةاراها لفهم السر هي اعتاري مغناطيسا ,مؤمنا ان المغناطيس سيقوم بجذب الاشياء نحوه. انك اقوى مغناطيس في الكون وهذه القوة المغنطيسية تنبع من افكارك وحدها. يقول القانون ان الشيء يجذب مثله وهكذا لدى تفكيرك بالاشياء ف
غنك تجذب افكارا مشابهة لها ايضا نحوك . مثال حصل بالتأكيد مع كل واحد منا عندما يفكر في شيء لايحبه وكلما فكرت فيه اكثر كلما بدا اكثر سوءا والسبب هو تسخير انتباهك كله من اجل هذا الموضوع بحيث لا يجذب اليك الا الافكار المتعلقة بالموضوع. وهنك فكرة اخرى ان السبب الوحيد ان الناس لايحصلون على ما يريدون هو انهم يفكرون فيما لايريدونه اكثر من الأشياء التي يريدونها.والحل دوما يبدأ منك انت بتفكيرك فيما تريده انت وتحدثك فيه. بمعنى اخر كلما ضاعفت من تفكيرك بالديون المتراكمة عليك ارسلت رسائل هي انك انت تشعر بالانزعاج والغضب بسسب هذه الديون وبهذا لاتقوم انت الا بالتأكيد على الواقع دون اي فغل اخر.بينما عندما تركز افكارك على اي شيء فإنك تدعوه كي يدخل حيز الواقع وتتاابع ذلك فأنك بذلك تستدعي ما ترغب به مستدما اعظم قوة او سلطة في الكون.لذلك فأنت تقرر مناحي حياتك عبر افكارك واستعمالك لقانون الجذب وهذا ما يفعله كل واحد فينا,""طبعا والكلام هنا لي انا ان الانسان قدرة جبارة قادرة على الخلق حتى في احلك الظروف وهذا ليس بكلام نظري لانني اؤمن بان الناس قادرون على خلق القوة من داخلهم اذا ارادو واتمنى من كل انسان ان يقوم بتجربة هذا الشي عند اول فكرة ايجابية تخطر ي بالهم بحيث يقومو بالترككيز عليها وتكرارها بحيث تصبح في نفوسنا مثل مولد الطاقة الدافعة لتحقيق الامور.طبعا كل هذا يعتمد على قدرتنا على فهم المواضيع التي تمر بحياتنا بانها اشياء مهمة وليست مجرد محطات عابرة نمر بها.وقد احببت هنا ان اعلق بان القراّن الكريم قد بسط الامر بما يقارب هذه الفكرة والاّية التي تقول _بسم الله الرحمن الرحيم لن يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم -اي حسب ما يضمر الانسان سوف يجد, فما افعاله الا النتيجة الحتمية لافكاره. فكرة اتمنى ان تلاقي صدى هنا لان الكتاب حقيقة صديق رائع فما بالك ان كان بتلك المصداقية التي تخاطب النفس البشرية على علاتها وتخاطب الناحية الجمالية فيها ولو قرأتموه واعجبكم حاولو بالتدريج ان تتطبقوه في حياتكم حتى تصلو الى مرحلة جميلة من التصالح مع النفس.
غنك تجذب افكارا مشابهة لها ايضا نحوك . مثال حصل بالتأكيد مع كل واحد منا عندما يفكر في شيء لايحبه وكلما فكرت فيه اكثر كلما بدا اكثر سوءا والسبب هو تسخير انتباهك كله من اجل هذا الموضوع بحيث لا يجذب اليك الا الافكار المتعلقة بالموضوع. وهنك فكرة اخرى ان السبب الوحيد ان الناس لايحصلون على ما يريدون هو انهم يفكرون فيما لايريدونه اكثر من الأشياء التي يريدونها.والحل دوما يبدأ منك انت بتفكيرك فيما تريده انت وتحدثك فيه. بمعنى اخر كلما ضاعفت من تفكيرك بالديون المتراكمة عليك ارسلت رسائل هي انك انت تشعر بالانزعاج والغضب بسسب هذه الديون وبهذا لاتقوم انت الا بالتأكيد على الواقع دون اي فغل اخر.بينما عندما تركز افكارك على اي شيء فإنك تدعوه كي يدخل حيز الواقع وتتاابع ذلك فأنك بذلك تستدعي ما ترغب به مستدما اعظم قوة او سلطة في الكون.لذلك فأنت تقرر مناحي حياتك عبر افكارك واستعمالك لقانون الجذب وهذا ما يفعله كل واحد فينا,""طبعا والكلام هنا لي انا ان الانسان قدرة جبارة قادرة على الخلق حتى في احلك الظروف وهذا ليس بكلام نظري لانني اؤمن بان الناس قادرون على خلق القوة من داخلهم اذا ارادو واتمنى من كل انسان ان يقوم بتجربة هذا الشي عند اول فكرة ايجابية تخطر ي بالهم بحيث يقومو بالترككيز عليها وتكرارها بحيث تصبح في نفوسنا مثل مولد الطاقة الدافعة لتحقيق الامور.طبعا كل هذا يعتمد على قدرتنا على فهم المواضيع التي تمر بحياتنا بانها اشياء مهمة وليست مجرد محطات عابرة نمر بها.وقد احببت هنا ان اعلق بان القراّن الكريم قد بسط الامر بما يقارب هذه الفكرة والاّية التي تقول _بسم الله الرحمن الرحيم لن يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم -اي حسب ما يضمر الانسان سوف يجد, فما افعاله الا النتيجة الحتمية لافكاره. فكرة اتمنى ان تلاقي صدى هنا لان الكتاب حقيقة صديق رائع فما بالك ان كان بتلك المصداقية التي تخاطب النفس البشرية على علاتها وتخاطب الناحية الجمالية فيها ولو قرأتموه واعجبكم حاولو بالتدريج ان تتطبقوه في حياتكم حتى تصلو الى مرحلة جميلة من التصالح مع النفس.