عزيزي الزائر ..
شكراً لزيارتك منتدى مصياف للجميع ، لنعمل سويةً للارتقاء به دائماً نحو الأفضل .
لاعطاء صورة مشرقة لمدينتنا مصياف و ذلك بانضمامك لأسرة المنتدى ..
كذلك هناك الكثير من الأقسام و المزايا و الخدمات تظهر حصرياً للأعضاء المسجلين ..
أهلاً و سهلاً بك في موقع و منتدى مصياف للجميع ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عزيزي الزائر ..
شكراً لزيارتك منتدى مصياف للجميع ، لنعمل سويةً للارتقاء به دائماً نحو الأفضل .
لاعطاء صورة مشرقة لمدينتنا مصياف و ذلك بانضمامك لأسرة المنتدى ..
كذلك هناك الكثير من الأقسام و المزايا و الخدمات تظهر حصرياً للأعضاء المسجلين ..
أهلاً و سهلاً بك في موقع و منتدى مصياف للجميع ..

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    أجمل وأسوأ وأغرب اللحظات في مونديال جنوب أفريقيا

    ADMIN
    ADMIN
    مدير المنتدى
    مدير المنتدى


    عدد الرسائل : 2463
    مكان الإقامة : في هذا العالم ..
    Personalized field : أجمل وأسوأ وأغرب اللحظات في مونديال جنوب أفريقيا Male_s18
    التقييم : 24
    نقاط : 3626
    تاريخ التسجيل : 05/10/2008

    أجمل وأسوأ وأغرب اللحظات في مونديال جنوب أفريقيا Empty أجمل وأسوأ وأغرب اللحظات في مونديال جنوب أفريقيا

    مُساهمة من طرف ADMIN 16/7/2010, 10:07 am

    انتهى مونديال جنوب أفريقيا 2010 يوم الاحد الماضي، وتوجت اسبانيا بطلة للعالم للمرة الأولى، إلا أن هناك بعض الذكريات والخيبات التي ميزت مونديال أفريقيا عن سابقيه.


    وركز موقع الـ CNN الالكتروني على أهم هذه الذكريات والخيبات التي اختلف أبطالها بين لاعبين ومنتخبات ومشجعين وغير ذلك، واضع إياهم ضمن تصنيف خاص به..

    حصل دييغو فولارن لاعب منتخب الأوروغواي الذي قاد منتخب بلاده إلى المركز الرابع في البطولة مسجلا أربعة أهداف على لقب أفضل لاعب، إلا أن البعض رأى أن اللاعب الاسباني أندريس أنييستا كان الأجدر بالحصول على اللقب، فقد ساهم بشكل كبير في فوز بلاده في المباراة النهائية أمام هولندا عبر هدف سجله في الوقت القاتل للمباراة، كما أنه بدا أفضل بكثير من المبدع الهولندي "روبن" الذي ظهر "غبيا" في المباراة النهائية بجانب أنييستا.

    فيما كان لقب أسوأ سقوط لمهاجم انكلترا واين روني، تنبأ الكثيرون أن نجم روني سيلمع في كأس العالم، وذلك بعد أن قدم مستوى متقدماً، وأحرز العديد من الأهداف مع فريقه مانشستر يونايتد، ما دفع المشجعون الإنكليز إلى تأمل المزيد منه في كأس العالم، بيد أنه فشل في إحراز هدف واحد على الأقل، ربما بسبب الإرهاق أو اللعب في غير مركزه، أو السببين معاً.

    أما لقب أفضل منتخب فكان للمنتخب الألماني الذي اعتبره الكثيرون الأفضل من حيث الأداء والنتائج، حيث نجح في إحراز 16 هدفا في البطولة، منها رباعية في مرمي انكلترة ورباعية أخرى في مرمى الأرجنتين، مقدما أداء ونتيجة أمتع جميع المتابعين له.

    فيما ذهب لقب إلى المنتخب الفرنسي الذي كان الأسوأ بجدارة، رغم امتلاكه العديد من اللاعبين على مستوى عال من الأداء، كـ إيفرا وهنري وإنيلكا وريبيري ومالودا، وبالتالي كان يفترض أن يكون أداء الديوك أكثر من رائع، في حين لم يتمكن من إحراز أكثر من نقطة واحدة في ثلاث مباريات أمام المكسيك وأوروغواي وجنوب أفريقيا، بعد تعرضه لخسارتين وتعادل.

    كانت عقدة سوء التحكيم وتكنولوجيا التلفزيون من الأمور الأكبر جدلا في المونديال، حيث أثار سوء التحكيم في بعض المباريات الذي تسبب في إقصاء منتخبات وعدم تأهلها إلى الدور الثاني بإعادة الجدل حول ضرورة استخدام التكنولوجيا في المباريات المهمة، وكانت أبرز الأخطاء التحكيمية عدم احتساب الحكم لهدف لاعب انكلترا فرانك لامبارد في مرمى ألمانيا، في حين سمح بهدف الأرجنتيني كارلوس تيفيز في مرمى المكسيك الذي جاء من حالة تسلل.

    وجاءت نتائج الاستبيانات والمقابلات التي أجريت في جنوب أفريقيا والمواقع على الإنترنت حول أفضل المشجعين في مصلحة مشجعي السامبا، فيما كان المشجعون الألمان أكثر المشجعين بهجة، أما الأمريكيون فكانوا أفضل المشجعين الاستهلاكيين.

    أما أفضل لقطة، فقد كانت عندما حاول أحد المشجعين سرقة كأس العالم، عقب تمكنه من التسلل إلى وسط الملعب واقترابه منه كثيراً.

    وكثرت الدموع خلال المباريات وخاصة المصيرية منها كمباريات النصف نهائي والنهائي، إلا أن دمعة ايكر كاسياس حارس المنتخب الإسباني، بعد تسجيل هدف إسبانيا في مرمى هولندا وبعد انتهاء المباراة والفوز باللقب من الأكثر تأثيرا لذلك وصف بأجمل دمعة.

    ولعل مصير اللاعب الفرنسي أنيلكا يعتبر الأسوأ في المونديال، فقد طرد من منتخب الديوك بعد أن شتم مدرب الفريق بكلمات نابية في مباراة بلاده مع المكسيك، ومن ثم تم منعه من البقاء مع المنتخب الفرنسي في جنوب أفريقيا واضطراره للمغادرة عائداً إلى فرنسا.

    ووقع الاختيار على مدرب المنتخب الأرجنتيني، دييغو مارادونا، كأكثر شخص غرابة فقد تميز باللحية الطويلة وكان يرتدي البذلة طوال الوقت رغم الاعتياد عليه بالملابس الرياضية، وكذلك بالساعتين اللتين كان يضعهما في كلتا يديه.

    وربما تكون الخيبات عند البعض ذكريات جميلة عند البعض الآخر، كيد مهاجم الأوروغواي سورايز التي منحت بلاده التأهل إلى النصف نهائي عبر منعها هدف محقق لأخر ممثلي القارة الأفريقية في المونديال غانا.

    يشار إلى أنها المرة الأولى التي تقام بها نهائيات كأس العالم في أفريقيا، والمرة الأولى التي تحصل أسبانيا على اللقب، والمرة الأولى التي يحصل فيها بلد أوروبي على اللقب خارج أوروبا.


      الوقت/التاريخ الآن هو 7/7/2024, 10:44 am