دهش الباحثون حديثاً حينما اكتشفوا أن سكان جزيرة كريت في البحر الأبيض المتوسط هم أقل الناس إصابة بأمراض القلب والسرطان في العالم أجمع، ودهشوا أكثر حينما عرفوا أن سكان تلك الجزيرة يستهلكون زيت الزيتون أكثر من أي شعب آخر.
ندرك تماماً أن استعمال زيت الزيتون كمصدر أساسي للدهون في الغذاء هو السبب وراء ندرة مرض شرايين القلب التاجية وهذا ينطبق على سكان جزيرة كريت.
ورغم أن الناس في حوض البحر المتوسط يتناولون بعض الدهون المشبعة السيئة المتوافرة في لحم الخروف والقشدة والسمن والجبن، إلا أنهم يستعملون زيت الزيتون بشكل رئيسي في طهو الطعام وهذا مايجعل أمراض شرايين القلب التاجية قليلة الحدوث.
حيث إن هناك زيتاً وحيداً يتمتع بأطول وأنظف سجل في سلامة الاستعمال في التاريخ هو زيت الزيتون، فلقد تناول زيت الزيتون أجيال وأجيال وامتاز هؤلاء بصحة الأبدان وندرة جلطة القلب عندهم وهذا السجل الحافل بمآثر زيت الزيتون يجعلنا نطمئن لاستعماله ونقبل عليه بشغف كبير.
لقد أكدت الأبحاث والدراسات الحديثة، التأثيرات الإيجابية والمفيدة لزيت الزيتون في أمراض شرايين القلب والمصابين بارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وعند مرضى السكري كما أن له فعلاً مليّناً لطيفاً ويعمل كمضاد للإمساك.
كما أن زيت الزيتون يلطف السطوح الملتهبة في الجلد ويستعمل في تطرية القشور الجلدية الناجمة عن الأكزيما وداء الصدف.
لذلك كله أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم باستعمال زيت الزيتون فقال:
(( كلوا الزيت وادّهنوا به، فإنه من شجرة مباركة )) .
ندرك تماماً أن استعمال زيت الزيتون كمصدر أساسي للدهون في الغذاء هو السبب وراء ندرة مرض شرايين القلب التاجية وهذا ينطبق على سكان جزيرة كريت.
ورغم أن الناس في حوض البحر المتوسط يتناولون بعض الدهون المشبعة السيئة المتوافرة في لحم الخروف والقشدة والسمن والجبن، إلا أنهم يستعملون زيت الزيتون بشكل رئيسي في طهو الطعام وهذا مايجعل أمراض شرايين القلب التاجية قليلة الحدوث.
حيث إن هناك زيتاً وحيداً يتمتع بأطول وأنظف سجل في سلامة الاستعمال في التاريخ هو زيت الزيتون، فلقد تناول زيت الزيتون أجيال وأجيال وامتاز هؤلاء بصحة الأبدان وندرة جلطة القلب عندهم وهذا السجل الحافل بمآثر زيت الزيتون يجعلنا نطمئن لاستعماله ونقبل عليه بشغف كبير.
لقد أكدت الأبحاث والدراسات الحديثة، التأثيرات الإيجابية والمفيدة لزيت الزيتون في أمراض شرايين القلب والمصابين بارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وعند مرضى السكري كما أن له فعلاً مليّناً لطيفاً ويعمل كمضاد للإمساك.
كما أن زيت الزيتون يلطف السطوح الملتهبة في الجلد ويستعمل في تطرية القشور الجلدية الناجمة عن الأكزيما وداء الصدف.
لذلك كله أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم باستعمال زيت الزيتون فقال:
(( كلوا الزيت وادّهنوا به، فإنه من شجرة مباركة )) .