أقام المركز الثقافي العربي في مصياف أمسية أدبية شارك فيها كل من الشاعر محمد غانم- القاص يحيى خضور- القاصة عبير اسماعيل- القاصة حنان درويش.
بدأ الأمسية الشاعر محمد غانم حسن بقصيدة لمدينة غزة اخترنا منها:
مادمت ملهمتي فزودي فتن الشواطئ والبحور
ودعي التمهل جانباً فالشوق ساحته شعوري
وتيمني برئيسنا ورداً على علم شهير
كما ألقى قصيدتين موجهتين إلى مدينة مصياف الأولى تحدث فيها عن جمال مصياف وطبيعتها الساحرة، والثانية عن التاريخ النضالي لهذه المدينة أثناء الانتداب الفرنسي، والدعم الذي قدمته للشيخ صالح العلي والثوار..
ثم ألقت القاصة / عبير اسماعيل/ قصة قصيرة واحدة بعنوان /مسيرة للحزن/ إضافة إلى قصص قصيرة جداً منها /اختراع العرب- قداسة- حوار حضارات محلي/ وتتمحور قصصها حول قضايا الوطن والأنثى.
أما القاص يحيى خضور فقد شارك بقصة عنوانها « على أعلى باب» كما شارك بأربع قصص قصيرة جداً أطلق عليها اسم «ومضات» بعناوين «دعوة» «عصيان» «فاتورة» «أحلام».
وأخيراً القاصة حنان درويش ألقت قصة بعنوان «فوق الرواق» وقصصاً قصيرة منها /بحق الجميع- كاذب جداً- إحداثات/.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
14 / 6 / 2009
بدأ الأمسية الشاعر محمد غانم حسن بقصيدة لمدينة غزة اخترنا منها:
مادمت ملهمتي فزودي فتن الشواطئ والبحور
ودعي التمهل جانباً فالشوق ساحته شعوري
وتيمني برئيسنا ورداً على علم شهير
كما ألقى قصيدتين موجهتين إلى مدينة مصياف الأولى تحدث فيها عن جمال مصياف وطبيعتها الساحرة، والثانية عن التاريخ النضالي لهذه المدينة أثناء الانتداب الفرنسي، والدعم الذي قدمته للشيخ صالح العلي والثوار..
ثم ألقت القاصة / عبير اسماعيل/ قصة قصيرة واحدة بعنوان /مسيرة للحزن/ إضافة إلى قصص قصيرة جداً منها /اختراع العرب- قداسة- حوار حضارات محلي/ وتتمحور قصصها حول قضايا الوطن والأنثى.
أما القاص يحيى خضور فقد شارك بقصة عنوانها « على أعلى باب» كما شارك بأربع قصص قصيرة جداً أطلق عليها اسم «ومضات» بعناوين «دعوة» «عصيان» «فاتورة» «أحلام».
وأخيراً القاصة حنان درويش ألقت قصة بعنوان «فوق الرواق» وقصصاً قصيرة منها /بحق الجميع- كاذب جداً- إحداثات/.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
14 / 6 / 2009