يستعد فريق علمي من جامعة ولاية كارولاينا الشمالية الأمريكية، للقيام بدراسة لمعرفة دور الألعاب الإلكترونية بتخفف آثار الشيخوخة ومنع الإصابة بالخرف.
وأظهرت الأبحاث عدة وسائل للتخفيف من أثر تدهور الحالة الذهنية عند الشيوخ بالرغم من عدم وجود أي علاج فعال للقضاء على ظاهرة الخرف وضعف الإدراك عند الكبار، كتناول الأطعمة الصحية، والمداومة على التمارين الرياضية، وممارسة نشاطات محفزة للذهن.
وتسعى الدراسة التي تستمر أربع سنوات لمعرفة قدرة الألعاب الإلكترونية على تحفيز الذهن ، حيث اختاروا لعبة Boom Blox، كنموذج مثالي لدراستهم كون أسلوب اللعب فيها يعتمد على الحركات الفيزيائي بشكل كلي بدقة وقوة حركة جهاز تحكم قوي في يد اللاعب.
وتركز الدراسة بحسب عالم النفس جيسون ألير على معرفة بعض آليات عمل الدماغ، حيث ينوي فريق البحث مراقبة دور تعدد المهام والتركيز الشديد بتحفيز أذهان الكبار أم تعاونهم مع الآخرين أثناء اللعب.
وذكرت بعض المواقع الإلكترونية المتخصصة بعرض الألعاب المحفزة للذهن، تقدما في حالات مستخدميها، كموقع HAPPYneuron الذي أكد تحسن ذاكرة مستخدميه بنسبة 16 في المائة منذ بداية تفاعلهم مع الموقع واللعب بالألعاب الموجودة عليه.
ونقلت مجلة "تايم" الأمريكية تخصيص منظمة روبرت وود جونسون بتخصيص 8.5 مليون دولار لإجراء دراسة حول تأثير الألعاب الإلكترونية على مختلف نشاطات الإنسان من مرض الزهايمر وصولا للقدرة على قيادة السيارات.
و شكك علماء بجدوى هكذا دراسات، فيقول العالم النفسي ياكوف شتيرن بجامعة كولومبيا الأمريكية " أعتقد من السخافة أن يشتري شخص ما لعبة إلكترونية على أمل تقوية ذاكرته، حيث لا دليل علمي واحد يؤكد فعاليتها".
وأظهرت الأبحاث عدة وسائل للتخفيف من أثر تدهور الحالة الذهنية عند الشيوخ بالرغم من عدم وجود أي علاج فعال للقضاء على ظاهرة الخرف وضعف الإدراك عند الكبار، كتناول الأطعمة الصحية، والمداومة على التمارين الرياضية، وممارسة نشاطات محفزة للذهن.
وتسعى الدراسة التي تستمر أربع سنوات لمعرفة قدرة الألعاب الإلكترونية على تحفيز الذهن ، حيث اختاروا لعبة Boom Blox، كنموذج مثالي لدراستهم كون أسلوب اللعب فيها يعتمد على الحركات الفيزيائي بشكل كلي بدقة وقوة حركة جهاز تحكم قوي في يد اللاعب.
وتركز الدراسة بحسب عالم النفس جيسون ألير على معرفة بعض آليات عمل الدماغ، حيث ينوي فريق البحث مراقبة دور تعدد المهام والتركيز الشديد بتحفيز أذهان الكبار أم تعاونهم مع الآخرين أثناء اللعب.
وذكرت بعض المواقع الإلكترونية المتخصصة بعرض الألعاب المحفزة للذهن، تقدما في حالات مستخدميها، كموقع HAPPYneuron الذي أكد تحسن ذاكرة مستخدميه بنسبة 16 في المائة منذ بداية تفاعلهم مع الموقع واللعب بالألعاب الموجودة عليه.
ونقلت مجلة "تايم" الأمريكية تخصيص منظمة روبرت وود جونسون بتخصيص 8.5 مليون دولار لإجراء دراسة حول تأثير الألعاب الإلكترونية على مختلف نشاطات الإنسان من مرض الزهايمر وصولا للقدرة على قيادة السيارات.
و شكك علماء بجدوى هكذا دراسات، فيقول العالم النفسي ياكوف شتيرن بجامعة كولومبيا الأمريكية " أعتقد من السخافة أن يشتري شخص ما لعبة إلكترونية على أمل تقوية ذاكرته، حيث لا دليل علمي واحد يؤكد فعاليتها".
بقا اللي حاسس حالو مخرف يروح يشتريلو شي لعبي ههههههههههههه ...... أنا اشتريت