توصل المهندس إبراهيم محمد جبر من مدينة داعل بدرعا بعد خمسة عشر عاماً من البحوث الفيزيائية والدراسات المعمقة إلى نظرية استرداد الطاقة " اكتشاف الكون النظير " وهو يستعد لطباعة كتابه حولها .
وقال المهندس إبراهيم محمد جبر إن لكل نظرية فيزيائية زمان ومكان تصلح فيه وتكون كل نظرية صحيحة صحة تكفي لبقائها ، حيث يثبت التاريخ والعلم بأنه لا وجود لنظرية فيزيائية صحيحة صحة مطلقة وتكفي لتفسير جميع الظواهر الفيزيائية مضيفاً إن ذلك ليس عيباً في تلك النظريات لأنه من المستحيل أن تجيب نظرية واحدة أو أكثر على تساؤلات الإنسان مهما كانت تلك النظريات من الاتساع والشمول .
وأشار إلى انه قام بالبحث ضمن مناقشات عميقة في الكون والطاقة ، ليخلص إلى نظرية ذات مبادئ وقوانين فيزيائية نستطيع أن نشتق منها قوانين المبادئ والنسبية أيضا فأي نظرية جديدة يجب أن تحتوي ما قبلها وأن لا تكون معزولة عنها .
وأكد جبر أن نظرية الاسترداد تجيب على الأسئلة التي عجزت عنها النظـريات السابقة في مجال علم الفيزياء والميكانيك التقليدي مؤكدا أن التطبيقات العملية والقوانين لهذه النظرية ستساهم في حل مشكلة الكهرباء بشكل كامل ويتم من خلالها توفير كميات كبيرة من الطاقة قابلة للتصدير وبالتالي توفير الكثير من الأموال على الدولة .
و قال جبر إن اختراعاته في مجال طاقة الكهرباء ستسهم في حل مشكلة الطلب على الطاقة دون تكاليف تذكر وبكميات كبيرة قابلة للتصدير ، وهو مستعد لتنفيذها في سورية . مشيراً أنه حصل على موافقة حقوق المؤلف والحماية في دولة قطر الشقيقة بالتعاون مع المهندس هزاع الهاجري مدير إدارة الجودة بقطر الذي يسعى لترشيح هذا البحث إلى جائزة نوبل للفيرياء .
وأكد المهندس إبراهيم جبر أن سورية صنعت منه رجلاً مبتكراً ولها الفضل الكبير في كل ما أبدعه ، وقد حاز على عدد من الميداليات الذهبية وبراءات الاختراع ضمن معرض الباسل للإبداع والاختراع ولديه عدد من الاختراعات المسجلة باسمة رسميا في سورية منها : سيارة تعمل على عدة مصادر للطاقة باستهلاك وقود منخفض جداً وغير قابلة للانقلاب ومضخة لسحب المواد الغازية والسائلة والصلبة إضافة إلى جهاز قياس الانحرافات الخطية والزاوية ، وجهاز لرصد السكتة القلبية ومعالجتها فوراً .
كما قام باختراع محطة تحلية لمياه البحر بالطرد المركزي في ألمانيا ، وفي مصر اخترع جهاز لاستغلال طاقة الرياح بالقنال الموجه المسرع لتوليد الكهرباء بكميات كبيرة تفوق المستخدمة حاليا بكثير . وجهازاً آخر لتوليد الطاقة الكهربائية عند مرور السيارات بجانب الجهاز على الطرقات العامة .
وقال المهندس إبراهيم محمد جبر إن لكل نظرية فيزيائية زمان ومكان تصلح فيه وتكون كل نظرية صحيحة صحة تكفي لبقائها ، حيث يثبت التاريخ والعلم بأنه لا وجود لنظرية فيزيائية صحيحة صحة مطلقة وتكفي لتفسير جميع الظواهر الفيزيائية مضيفاً إن ذلك ليس عيباً في تلك النظريات لأنه من المستحيل أن تجيب نظرية واحدة أو أكثر على تساؤلات الإنسان مهما كانت تلك النظريات من الاتساع والشمول .
وأشار إلى انه قام بالبحث ضمن مناقشات عميقة في الكون والطاقة ، ليخلص إلى نظرية ذات مبادئ وقوانين فيزيائية نستطيع أن نشتق منها قوانين المبادئ والنسبية أيضا فأي نظرية جديدة يجب أن تحتوي ما قبلها وأن لا تكون معزولة عنها .
وأكد جبر أن نظرية الاسترداد تجيب على الأسئلة التي عجزت عنها النظـريات السابقة في مجال علم الفيزياء والميكانيك التقليدي مؤكدا أن التطبيقات العملية والقوانين لهذه النظرية ستساهم في حل مشكلة الكهرباء بشكل كامل ويتم من خلالها توفير كميات كبيرة من الطاقة قابلة للتصدير وبالتالي توفير الكثير من الأموال على الدولة .
و قال جبر إن اختراعاته في مجال طاقة الكهرباء ستسهم في حل مشكلة الطلب على الطاقة دون تكاليف تذكر وبكميات كبيرة قابلة للتصدير ، وهو مستعد لتنفيذها في سورية . مشيراً أنه حصل على موافقة حقوق المؤلف والحماية في دولة قطر الشقيقة بالتعاون مع المهندس هزاع الهاجري مدير إدارة الجودة بقطر الذي يسعى لترشيح هذا البحث إلى جائزة نوبل للفيرياء .
وأكد المهندس إبراهيم جبر أن سورية صنعت منه رجلاً مبتكراً ولها الفضل الكبير في كل ما أبدعه ، وقد حاز على عدد من الميداليات الذهبية وبراءات الاختراع ضمن معرض الباسل للإبداع والاختراع ولديه عدد من الاختراعات المسجلة باسمة رسميا في سورية منها : سيارة تعمل على عدة مصادر للطاقة باستهلاك وقود منخفض جداً وغير قابلة للانقلاب ومضخة لسحب المواد الغازية والسائلة والصلبة إضافة إلى جهاز قياس الانحرافات الخطية والزاوية ، وجهاز لرصد السكتة القلبية ومعالجتها فوراً .
كما قام باختراع محطة تحلية لمياه البحر بالطرد المركزي في ألمانيا ، وفي مصر اخترع جهاز لاستغلال طاقة الرياح بالقنال الموجه المسرع لتوليد الكهرباء بكميات كبيرة تفوق المستخدمة حاليا بكثير . وجهازاً آخر لتوليد الطاقة الكهربائية عند مرور السيارات بجانب الجهاز على الطرقات العامة .