[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حصد الرئيس السوري بشار الأسد المرتبة الثانية بين الشخصيات العالمية الأكثر شعبية، بعد الرئيس الفنزويلي هوغو تشافير الذي حصد المرتبة الأولى.
جاءت النتائج ضمن استطلاع سنوي للرأي أجرته جامعة ميريلاند الأميركية بالتعاون مع مؤسسة الزغبي الدولية لاستطلاعات الرأي في ست دول عربية، مصر والأردن ولبنان والمغرب والسعودية والإمارات العربية المتحدة.
عربيا أظهر الاستطلاع الذي نشرته صحيفة تشرين السورية أن الرئيس السوري بشار الأسد تصدر قائمة القادة العرب الاكثر شعبية في الشارع العربي تلاه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي ثم حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله.
الدكتور شبلي التلحمي المشرف على الاستطلاع أعلن عن نتائجه في محاضرة قدمها في معهد البروكنغز للدراسات وضمت المحاضرة جيمس زغبي والسفير الأميركي السابق مارتن اندك والدكتور مارك ليتل من جامعة جورج واشنطن وحضرها عدد كبير من أعضاء الحكومة الأميركية ومراكز الأبحاث والبعثات الدبلوماسية.
الاستطلاع أظهر أن إسرائيل تشكل الخطر الأكبر التي تواجه المنطقة بنسبة 88 في المائة تلتها الولايات المتحدة الأميركية بـ 77 في المائة. وأظهرت نتائج الاستطلاع أن أكثر من 70 بالمائة يؤيدون حل الدولتين على أساس حدود 67.
بو هارون
حصد الرئيس السوري بشار الأسد المرتبة الثانية بين الشخصيات العالمية الأكثر شعبية، بعد الرئيس الفنزويلي هوغو تشافير الذي حصد المرتبة الأولى.
جاءت النتائج ضمن استطلاع سنوي للرأي أجرته جامعة ميريلاند الأميركية بالتعاون مع مؤسسة الزغبي الدولية لاستطلاعات الرأي في ست دول عربية، مصر والأردن ولبنان والمغرب والسعودية والإمارات العربية المتحدة.
عربيا أظهر الاستطلاع الذي نشرته صحيفة تشرين السورية أن الرئيس السوري بشار الأسد تصدر قائمة القادة العرب الاكثر شعبية في الشارع العربي تلاه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي ثم حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله.
الدكتور شبلي التلحمي المشرف على الاستطلاع أعلن عن نتائجه في محاضرة قدمها في معهد البروكنغز للدراسات وضمت المحاضرة جيمس زغبي والسفير الأميركي السابق مارتن اندك والدكتور مارك ليتل من جامعة جورج واشنطن وحضرها عدد كبير من أعضاء الحكومة الأميركية ومراكز الأبحاث والبعثات الدبلوماسية.
الاستطلاع أظهر أن إسرائيل تشكل الخطر الأكبر التي تواجه المنطقة بنسبة 88 في المائة تلتها الولايات المتحدة الأميركية بـ 77 في المائة. وأظهرت نتائج الاستطلاع أن أكثر من 70 بالمائة يؤيدون حل الدولتين على أساس حدود 67.
بو هارون