الأربعاء: 9-9-2009
أقام السيد الرئيس بشار الأسد والسيدة عقيلته أمس مأدبة إفطار تكريماً للطلاب المتفوقين في الشهادة الثانوية وعائلاتهم.
وأثنى الرئيس الأسد في كلمة له على الجهود الكبيرة التي بذلها الطلاب للتفوق في دراستهم ودعاهم للاستمرار في تفوقهم وقال ان التفوق هو عملية إضافة لبنة لبناء كبير هو الوطن وفي هذا التفوق المبروك الأولى هي للوطن والمبروك الثانية للأهل والثالثة للطالب.
وقال الرئيس الأسد ان التفوق في المرحلة الثانوية هو بداية الطريق العلمي لأن التفوق هو عملية مستمرة وليس محطة عابرة وعلى الطالب ان يدرك ان تفوقه ليس فقط حصيلة جهوده وإنما الفضل الأكبر هو للأهل الذين وفروا البيئة الملائمة للطالب وللوطن الذي وفر فرصاً متكافئة لكافة الطلاب وقدم كل المستلزمات والأدوات اللازمة لتحقيق هذا التفوق.
وأضاف سيادته.. انه يقع على عاتق الطلاب رد الجميل للوطن موضحاً ان رد الجميل الأول هو التفوق والثاني هو الاستمرار في التفوق والثالث هو النجاح لاحقاً في الحياة المهنية الأمر الذي يصب في خدمة المجتمع والسير بالوطن نحو مستقبل أفضل.
وشدد الرئيس الأسد على دور العائلة والدولة في مساعدة الطلاب على تحقيق تطلعاتهم المستقبلية من خلال إيجاد الآلية المناسبة لمتابعة تفوقهم وتهيئة الظروف وتذليل العقبات التي تعترض مسيرتهم الدراسية.
وأكد الرئيس الأسد ان معركتنا مع العدو هي معركة علم بالدرجة الأولى وان التركيز على العلم في هذه المرحلة مهم جداً مشيراً سيادته إلى ان العلم هو عماد نهضة سورية وسلاحها المستقبلي القادر على مواجهة التحديات ومواكبة التطور العلمي الذي يشهده العالم.
من جهتهم عبر الطلاب المتفوقون عن سعادتهم الكبيرة بلقاء الرئيس الأسد مؤكدين ان هذا التكريم يدفعهم لمزيد من التفوق والتميز والإبداع والعطاء ليس فقط في الدراسة بل في جميع مناحي الحياة.
أقام السيد الرئيس بشار الأسد والسيدة عقيلته أمس مأدبة إفطار تكريماً للطلاب المتفوقين في الشهادة الثانوية وعائلاتهم.
وأثنى الرئيس الأسد في كلمة له على الجهود الكبيرة التي بذلها الطلاب للتفوق في دراستهم ودعاهم للاستمرار في تفوقهم وقال ان التفوق هو عملية إضافة لبنة لبناء كبير هو الوطن وفي هذا التفوق المبروك الأولى هي للوطن والمبروك الثانية للأهل والثالثة للطالب.
وقال الرئيس الأسد ان التفوق في المرحلة الثانوية هو بداية الطريق العلمي لأن التفوق هو عملية مستمرة وليس محطة عابرة وعلى الطالب ان يدرك ان تفوقه ليس فقط حصيلة جهوده وإنما الفضل الأكبر هو للأهل الذين وفروا البيئة الملائمة للطالب وللوطن الذي وفر فرصاً متكافئة لكافة الطلاب وقدم كل المستلزمات والأدوات اللازمة لتحقيق هذا التفوق.
وأضاف سيادته.. انه يقع على عاتق الطلاب رد الجميل للوطن موضحاً ان رد الجميل الأول هو التفوق والثاني هو الاستمرار في التفوق والثالث هو النجاح لاحقاً في الحياة المهنية الأمر الذي يصب في خدمة المجتمع والسير بالوطن نحو مستقبل أفضل.
وشدد الرئيس الأسد على دور العائلة والدولة في مساعدة الطلاب على تحقيق تطلعاتهم المستقبلية من خلال إيجاد الآلية المناسبة لمتابعة تفوقهم وتهيئة الظروف وتذليل العقبات التي تعترض مسيرتهم الدراسية.
وأكد الرئيس الأسد ان معركتنا مع العدو هي معركة علم بالدرجة الأولى وان التركيز على العلم في هذه المرحلة مهم جداً مشيراً سيادته إلى ان العلم هو عماد نهضة سورية وسلاحها المستقبلي القادر على مواجهة التحديات ومواكبة التطور العلمي الذي يشهده العالم.
من جهتهم عبر الطلاب المتفوقون عن سعادتهم الكبيرة بلقاء الرئيس الأسد مؤكدين ان هذا التكريم يدفعهم لمزيد من التفوق والتميز والإبداع والعطاء ليس فقط في الدراسة بل في جميع مناحي الحياة.