تعتزم شركة "آي بي إم" الأمريكية غداً إطلاق خدمة بريد إلكتروني خاصة بها "LotusLive iNotes"، مبني علي تقنية "الحوسبة السحابية"، حيث تستهدف من خلاله شركات الأعمال والمنظمات. وتبدأ قيمة الخدمة بـ 3 دولار شهرياً، كما توفر "آي بي إم" فترة مجانية لاختبار الخدمة تمتد إلى 30 يوم، قبل عقد أي اتفاق مع الشركات التي ترغب في تبني الخدمة.
وتصل سعة "LotusLive iNotes" إلى 1 جيجابايت لكل مستخدم، كما يدعم أجهزة الهواتف المحمولة وحماية مدمجة من الفيروسات والرسائل غير المرغوب فيها، بجانب الأدوات الإدارية، فضلاً عن إمكانية زيادة سعة البريد حتى 100 جيجابايت، مقابل اشتراك.
ويضع طرح "آي بي إم" الشركة في منافسة كلا من شركة جوجل الأمريكية وبريدها الإلكتروني "جي ميل" المبني علي أساس "الحوسبة السحابية"، الذي حاز علي انتشار واسع منذ إطلاقه عام 2004، وأيضا مع شركة مايكروسوفت المتخصصة في مجال البرمجيات، التي توفر عدد من خدمات البريد الإلكتروني، التي تشمل منظم البيانات الشخصي"أوت لوك" وبرنامج البريد الإلكتروني المجاني
"ويندوز لايف هوت ميل".
وتعتبر "الحوسبة السحابية" الجيل الجديد من أجهزة الكمبيوتر، التي تعتمد في الأساس على شبكة الإنترنت كوسيلة رئيسية إن لم تكن وحيدة للقيام بكافة الوظائف اللازمة للمستخدم, فبدلاً من استخدام برامج معالجة النصوص، على سبيل المثال، تستخدم خدمات قائمة على الويب مثل "مستندات جوجل"، وهكذا مع معظم الوظائف الأخرى والتي باتت منتشرة بشكل واسع النطاق ومجاني في صورة خدمات قائمة على الويب.
يذكر أن "الحوسبة السحابية" تمتاز بانخفاض أسعارها وسهولة إدارتها وإمكانية الدخول علي المعلومات بأي وسيلة اتصال بالإنترنت، غير أن كثير من النقاد يعيبون تعرضها للانقطاع، بالإضافة إلى احتمالية توقفها حينما يصعب تحويل البيانات من بائع خدمة لآخر.
إبسون تطرح طابعة تتفوق علي نقاء المعامل
طرحت شركة إبسون العالمية طابعة صور مكتبية ومنزلية جديدة تتفوق علي معامل التصوير والطبع من حيث الجودة. وتحمل الطابعة اسم "ستايلس فوتو بي 50" ويمكنها الطباعة علي ورق مقاس A4 ، وبسرعة تبلغ في حدها الأقصي 38 صفحة بالدقيقة.
وتستخدم الطابعة الجديدة تكنولوجيا رأس الطباعة "مايكروبيزو" التي تتيح مع استخدام أحبار كلاريا فوتوجرافيك إنتاج صور فائقة الدقة تدوم حتي 98 عاما عند وضعها في إطار الصور وأكثر من 200 عام عند حفظها في الألبوم.
ويمكن طباعة الصور في غضون 12 ثانية ، كما يمكن طباعتها بدون هوامش
فيس بوك يوفر أداة ترجمة لمواقع أخرى
قرر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك توفير أداة ترجمته الخاصة على مواقع آخرى، إذ تسمح الأداة ترجمة ما يزيد عن 15 ألف موقع وتطبيق يفعّلون خدمة "فيس بوك كونكت"، التي توفر الدخول على مختلف المواقع بنفس حساب المستخدم على الموقع.
وكان فيس بوك قد أطلق أداة الترجمة، في يناير 2008، ليستعين بأعضائه في ترجمة عبارات الموقع إلي لغاتهم الأصلية ثم التصويت على الترجمات الأكثر دقة بينها، وبذلك تعددت إصدارات الموقع لتشمل 65 لغة مختلفة.
وبداية من الآن، يمكن استخدام تلك الأداة لترجمة أحد المواقع، التي تفعل خدمة "كونكت", ومن ثمّ الطلب من المستخدمين التصويت على أكثر الترجمات دقة، عند دخولهم على الموقع باستخدام حساباتهم على الفيس بوك.
"نت جير" تطلق نظاماً جديداً لتصفح الإنترنت
واشنطن : كشفت شركة "نت جير" العالمية المتخصصة في مجال التخزين وتوفير الحلول التكنولوجية والتجهيزات الشبكية، عن نظام الترفيه الرقمي "إيفا 2000" الموجه الجديد - سهل الاستخدام - والمزود بقدرات التصفح المباشر للإنترنت عبر جهاز التلفزيون لموفري خدمة الإنترنت في مصر.
وتم تصميم نظام "إيفا 2000" ليتم ربطه مباشرة بجهاز التلفزيون ، حيث يتيح للمستخدمين مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت على شاشة كبيرة، والتصفح للبحث عن مقاطع الفيديو الإخبارية والرياضية والمنزلية من مواقع تحميل الفيديو ذائعة الصيت، بالإضافة إلى مشاهدة مقاطع الفيديو الموسيقية والتمتع بالصور الشخصية والموسيقى على شاشة التلفزيون من خلال ربط الذاكرة الضوئية، وكذلك البحث في الإنترنت عن المزيد من محتوى الفيديو.
كما يتيح الموجه للمستخدمين، إمكانية إعداد قائمة بمواقعهم المفضلة، بالإضافة إلى الحصول على القنوات العربية والإنجليزية المجانية والقنوات الأوروبية والأمريكية، والتي لا توفرها محطات التلفزيون الفضائية، أما المستخدمين الذين لا يمكنهم تركيب الطبق الفضائي الخاص بهم على أبنيتهم، فيمكنهم أيضاً الحصول على مجموعة واسعة من قنوات التلفزيون المحلية والعالمية.
وتوقعت "نت جير"، فى بيان صحفى وزعت نسخة منه فى القاهرة، أن تستخدم أكثر من مليون أسرة في منطقة الشرق الأوسط أجهزة التلفزيون المتصلة بشبكة الانترنت بحلول عام 2011، في حين يزيد عدد مستخدمي الانترنت في منطقة الشرق الأوسط على 47 مليون مستخدم.
ويعد انتشار الإنترنت جزءاً من اتجاه أوسع من تزايد فرص استخدام وسائل الإعلام والاتصالات في المنطقة، خاصةً وأن غالبية مستخدمي الانترنت دون سن 35 عاما، حيث يشكل جيل الشباب سوقاً استهلاكية واعدة لأنهم على الأرجح أكثر تأثراً بالاتجاهات الاستهلاكية العالمية.
وأكد أحمد زيدان مدير المبيعات في شركة "نت جير" الشرق الأوسط، أن هذه التقنية تخطت الإنترنت الحدود المفروضة على وسائل الإعلام التقليدية، حيث لا يقتصر ذلك على مميزات البث الفوري التي توفرها، بل يعود ذلك بشكل أساسي إلى الراحة التي نؤمنها للمستخدمين.
وأضاف زيدان أن إطلاق موجه "إيفا 2000" في مصر من شأنه أن يجعل عالم الفيديو والقنوات التلفزيونية عبر الإنترنت في متناول جميع المستخدمين.
"مستندات جوجل".. مميزات جديدة صديقة للطلاب
قررت شركة جوجل الأمريكية إضافة مميزات جديدة لخدمة "مستندات جوجل" في محاولة منها لجذب أكبر عدد من الطلاب إليها، حيث استعانت جوجل بطلاب جامعيين لمساعدتها في ابتكار مميزات جديدة يحتاجونها في تدوين واستذكار موادهم الدراسية والبحثية والتي تتلخص في الآتي:
أولاً: محرر المعادلات
وتوفر المميزات الجديدة لدارسي المواد الرياضية والعلمية، إمكانية تدوين ملاحظاتهم دون الحاجة إلى المرور بعمليات معقدة تتعلق بكتابة المعادلات العلمية، وذلك من خلال الدخول علي "قائمة التنسيق" من المحرر والضغط علي "معادلات"، حيث تظهر خانة لإدخال الصياغات الخاصة بهم.
وتعرض خانة المعاينة الشكل الذي ستبدو عليه المعادلة علي صفحة المستند وبمجرد إدخالها، يعاملها محرر النصوص كوحدة كاملة، يمكن سحبها إلى أي مكان داخل مستندك الخاص، كما يجب الإشارة إلى أن هذه الميزة لا تستخدم إلا في تدوين الملاحظات.
ثانياً: الحروف الفوقية والتحتية
ويمكن للطلاب كتابة الحروف والأرقام الفوقية والتحتية، المستخدمة في مجالي الرياضيات والعلوم، إذ تمكنهم "مستندات جوجل" من كتابة صيغ الكيميائية والمعادلات الجبرية، فضلاً عن اختيار "أنواع الكتابة" عبر الضغط علي قائمة "التنسيق".
ثالثا: الترجمة
ودمجت جوجل أداة متصفحها الخاصة بالترجمة إلى خدمة بداية من أغسطس الماضي، حيث يمكن استخدام الخاصية لمراجعة النصوص، خلال الشروع في كتابة مقال بلغة أجنبية أو ترجمة مقتطفات من نص مشروع بحثي.
كما يمكن اختيار "ترجمة مستند" من "قائمة الأدوات" الاختيار بين 42 لغة مختلفة، وعلي الرغم من أن الترجمات تبدو جيدة، فإنها لا ترقي لمستوي الكمال.
رابعا: مميزات آخرى
وتمكنت جوجل من ابتكار تصميمات استطلاعات الرأي من خلال "تنسيقات جوجل"، والتي توفر خيار تحويل المشاركين في الاستطلاعات مباشرة إلى صفحة الأسئلة الخاصة بالطالب، حيث يجيب المشارك علي أسئلة متعددة الخيارات، ثم تقوم جوجل بتحويل الإجابات آلياً إلى صفحة تضم جميع إجابات المشاركين.
كما مددت جوجل خيارات أنماط الترقيم وكتابة "الحواشي"، فيمكن الآن الاختيار بين تضمين "الحواشي" و"الهوامش" من عدمه عند طباعة المستندات.
يذكر أن خطوة جوجل تلك تأتي في إطار استعداداتها لمواجهة تطبيقات شركة مايكروسوفت، المتخصصة في مجال البرمجيات، المزمع إطلاقها مجانا علي الإنترنت، مطلع العام القادم.
"موجة جوجل".. أحدث صيحة للبريد الإليكتروني
وقد أعلنت شركة جوجل عن إطلاق النسخة النهائية اليوم الأربعاء وهو الموعد الرسمي لإطلاق النسخة المبدئية "beta" من الخدمة الجديدة "موجة جوجل".
وتساعد خدمة "موجة جوجل" المستخدمين على التواصل والتعاون علي شبكة الإنترنت، وذلك من خلال تبادل الصور والنصوص ومقاطع الفيديو والخرائط الخ...
ويري كثير من المتخصصين أن "موجة جوجل" ستكون الجيل القادم من خدمة بريد جوجل الإلكتروني "جي ميل"، حيث تبدو واجهة الخدمة مشابهه لواجهة "جي ميل"، غير أنها تبدو أكثر فوضوية وجنوناً، وسيتم اختبارها من قبل 100 ألف شخص.
وتبدو "موجة جوجل" عند الإطلالة الأولي كأداة مدمجة في المتصفح لإرسال الرسائل الفورية والمشاركات التفاعلية باستخدام تقنية "الزمن الحقيقي"، حيث يمكنك من خلالها إجراء محادثة مع فريق كامل في ذات الوقت.
وستتمكن أيضاً من البدء في محادثات صغيرة منفردة ومتفرعة من المحادثة الأصلية، فإذا كنت معتاد علي إعادة تحرير نصوصك خلال كتابتها، يمكنك الاختيار بين استخدام وضع المسودة لإخفاء تعديلاتك علي المحادثة حتى تصبح مستعد لإرسالها لبقية المشاركين في المحادثة.
وتنفرد الخدمة بالسماح لك برؤية كل حرف في المحادثة خلال كتابته، فضلاً عن إمكانية بدء الرد قبل الانتهاء من كتابته، ما يجعل المحادثة تبدو أكثر شبهاً بمحادثات الحياة اليومية. كما تتيح الخدمة أيضا الاحتفاظ بسيل المحادثات، حيث يجري تسجيل كل رسالة حرف بحرف، وإرسالها أيضاً إلي أي مكان توده.
وتعتبر جوجل خدمتها الجديدة، بمثابة منصة برمجية عامرة بتطبيقات واجهة البرامج مفتوحة المصدر، التي تمنح المطورين الفرصة لابتكار تطبيقات جديدة تضاف إلى الخدمة.
وبنيت "موجة جوجل" علي عدة بروتوكولات منها بروتوكول "XMPP" مفتوح المصدر لإرسال رسائل بلغة "XML"، حيث يمكن من خلاله الحفاظ علي تزامن خوادم الخدمة والمستخدمين مع سيل المعلومات، التي تتيح أيضاً للمستخدمين رؤية تاريخ الموجة بالكامل، كما تعمل أدوات "Cryptographic" علي المحافظة علي ضمان أمن الموجات وعدم دخول مستخدمين أو خوادم غير موثوق بهم داخلها.
ولا تعمل الخدمة إلا على متصفحات الإنترنت الحديثة مثل متصفح "سفاري" التابع لشركة "آبل" ومتصفح "فايرفوكس" من شركة "موزيلا" ومتصفح "كروم" التابع لجوجل، كما يمكنك استخدام الخدمة مع متصفح "إنترنت إكسبلورر" التابع لشركة مايكروسوفت إذا ما كنت قد قمت بتنزيل "Chrome Frame " علي متصفحك، حيث جري إضافة لغة "HTML5" إليه.
مفاجأة ديل.. كمبيوتر دفتري بشحن لاسلكي
تطلق شركة "ديل" المتخصصة في صناعة أجهزة الكمبيوتر اليوم أنحف وأخف كمبيوتر دفتري بالعالم، مزود بشاشة 16 بوصة، فضلا عن كونه أول جهاز دفتري يشحن لاسلكيا. وتستهدف الشركة من خلال "Latitude Z" رجال الأعمال من المستخدمين، حيث جري التركيز عند تصميمه علي الجانب الأمني وسهولة الاستخدام.
ولن يتعدي سمك الجهاز 1.25 سم، فضلا عن أن وزنه لن يزيد عن 2 كجم، حيث تمكنت "ديل" من خفض حجم الجهاز من خلال إخراج وحدة ناسخ "DVD" عن جسم الجهاز وتوصيلها عبر وصلة USB ،كما استخدمت تقنية الأقراص الصلبة الثابتة "SSDs"، التي تتوافر بسعات 64 و128 و256 جيجابايت.
ولن يستغرق ملئ بطارية الشحن سوي مدة تتراوح بين 30 إلى 40 دقيقة، إذ يوضع "Latitude Z" علي قائم مخصص لهذا الغرض.
وأضيف إلى الجهاز ميزة التعرف علي وجه المستخدم "FaceAware"، عبر كاميرا مدمجة بالجهاز، تغلقه أوتوماتيكيا إذا ما قام باستخدامه شخص آخر عند ابتعاد مالكه، كما تتمكن الكاميرا من التعرف علي تفاصيل بطاقة ائتمان مالك الجهاز.
وثبتت "ديل" علي حافة شاشة العرض اليمني شريط حساس يعمل باللمس، يحتوي علي أيقونات اختصارات مدمجة، فضلا عن مفاتيح تحكم الوسائط المتعددة، كما كشفت عن وحدة جديدة أطلقت عليها "Latitude ON" تعد بمثابة كمبيوتر ثاني يعمل بطاقة منخفضة داخل الجهاز، والتي تعتبرها الشركة بمثابة نظام تشغيل احتياطي
(الحياة الثانية) تسحب البساط من تحت أقدام فيس بوك وتويتر
المستخدمون يقضون ما يزيد عن مليار ساعة في العالم الافتراضي الذي يقدمه موقع Second Life أو ( الحياة الثانية ) بعدما لم يتوقع مؤسسه أن يتحول موقعه إلى أكثر مواقع التواصل الإجتماعي جماهيرية على شبكة الإنترنت.
عندما أقدم الأميركي فيليب روزدال، صاحب شركة "ليندن لاب"، على تدشين موقع Second Life أو ( الحياة الثانية ) الذي يتيح للمشتركين أن يعيشوا – ولو على الكمبيوتر – حياة أفضل وأكثر متعة من حياتهم الواقعية لقاء القليل من الدولارات قبل عامين، لم يكن يتوقع أن يتحول موقعه إلى أكثر مواقع التواصل الإجتماعي جماهيرية على شبكة الإنترنت، خاصة ً في ظل المنافسة الشرسة التي يجابهها من موقعي فيس بوك وتويتر.
وتلك هي الحقيقة التي أزاحت عنها النقاب أحدث الإحصاءات الخاصة بمعدل استخدام الموقع، وقامت "لندن لاب" بإصدارها الأسبوع الماضي. هذا وتؤكد تلك الإحصاءات على الإدعاء الذي يقول إن المستخدمين يقضون ما يزيد عن مليار ساعة في العالم الافتراضي الذي يقدمه الموقع. وقد ورد بتلك البيانات الإحصائية العديد من النقاط الهامة التي تبرهن على حقيقة تفوق موقع " Second Life" وجذبه لمعدلات قياسية من المستخدمين على حساب مواقع أخرى ذائعة الانتشار والصيت حول العالم. حيث قالت الشركة عبر بيان صحافي لها في هذا الشأن :" يقضي سكان ( الحياة الثانية ) مدة يبلغ متوسطها 100 دقيقة تقريبا ً في كل زيارة يقومون بها للموقع. وهذا المعدل الزمني للزيارة الواحدة يزيد بشكل كبير عن تلك الأوقات التي يقضيها الأشخاص على باقي شبكات التواصل الإجتماعي الرائجة، وهو ما يكشف أيضا ً عن مستوى الارتباط الكبير الذي يجمع بين المستخدمين والموقع".
وتابع البيان بالقول :" يتم نقل ما يعادل أكثر من مليار دولار بين مستخدمي موقع ( الحياة الثانية )، الذين يقومون بشراء السلع والخدمات الافتراضية من بعضهم البعض. كما نما المؤشر الاقتصادي للموقع بنسبة 94% بصورة سنوية من عام 2008 إلى عام 2009. وبعد أن وصل إجمالي الصفقات التي تتم بين المستخدمين الآن لما يقرب من 50 دولار شهريا ً، يسير اقتصاد الموقع على أساس معدل تشغيل سنوي يزيد عن نصف مليار دولار، وهي القيمة التي تجعل الموقع أضخم كيان اقتصادي افتراضي في الصناعة".
وأكمل البيان قائلا ً :" وقد تم استخدام أكثر من 18 مليار دقيقة من الدردشة الصوتية على موقع ( الحياة الثانية ) منذ أن تم تدشين الخدمة في عام 2007.
وقد نمت الدقائق الصوتية بنسبة 44 % على أساس سنوي من 2008 وحتى 2009، وتم استخدام ما يزيد عن 6 مليار دقيقة من الدردشة الصوتية في 2009 وحدها، وهو ما حوَّل شركة ليندن لاب لتصبح واحدة من أكبر الشركات التي تقوم بتزويد خدمة الاتصالات عبر بروتوكول الإنترنت". هذا وتعتبر الاقتصاديات الافتراضية وخدمة الدردشة الصوتية اثنين من المجالات التي يتخلف فيها موقعي الفيس بوك، وماي سبيس، وغيرهما من مواقع التواصل الإجتماعي التي تعتمد على النص والصورة