[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رغم صغر سنه، إلا أنه يمتلك موهبة إبداعية مميزة في كتابة الشعر وإلقائه، وقد تجلى ذلك واضحا حينما تشرّف بإلقاء قصيدة أمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والرئيس السوري بشار الأسد خلال زيارة المليك لسوريا قبل أيام.
إنه الشاعر السوري الصغير عدي محمد خير الله، الذي لم يتجاوز عمره الـ 10 سنوات، ويدرس في الصف الخامس الإبتدائي، وكانت قصيدته غنية بالعروبة، توّجها بإلقاء حماسي لفت انتباه من استمع له. وقد عبّر عن حبه الشديد للسعودية وأرضها وأهلها، وهو يقول إنه بدأ كتابة الشعر وعمره 7 سنوات: “منذ كنت أشاهد آثار الدمار من جراء الحروب وقلبي يتألم لما يتعرض له الأطفال من قتل وتعذيب وتشريد فكنت أبكي عندما أشاهد طفلا يبكي من فقد أمه أو والده وأشعر بألم عندما أرى المدارس والمساجد تُدمر على من فيها من أبرياء”.
وقال عدي إنه تعلم الإلقاء والخطابة من والده الذي هو شاعر أيضا و «أنا متأثر جدا بشعره وإلقائه وأعتبره قدوتي ومدرستي الشعرية الأولى». وأكد أنه يلقي الشعر في المحافل والمناسبات منذ تعلم كتابته، حتى اعتاد على ذلك وأصبح الإلقاء أمام العامة عشق يتوق إليه من وقت لآخر
رغم صغر سنه، إلا أنه يمتلك موهبة إبداعية مميزة في كتابة الشعر وإلقائه، وقد تجلى ذلك واضحا حينما تشرّف بإلقاء قصيدة أمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والرئيس السوري بشار الأسد خلال زيارة المليك لسوريا قبل أيام.
إنه الشاعر السوري الصغير عدي محمد خير الله، الذي لم يتجاوز عمره الـ 10 سنوات، ويدرس في الصف الخامس الإبتدائي، وكانت قصيدته غنية بالعروبة، توّجها بإلقاء حماسي لفت انتباه من استمع له. وقد عبّر عن حبه الشديد للسعودية وأرضها وأهلها، وهو يقول إنه بدأ كتابة الشعر وعمره 7 سنوات: “منذ كنت أشاهد آثار الدمار من جراء الحروب وقلبي يتألم لما يتعرض له الأطفال من قتل وتعذيب وتشريد فكنت أبكي عندما أشاهد طفلا يبكي من فقد أمه أو والده وأشعر بألم عندما أرى المدارس والمساجد تُدمر على من فيها من أبرياء”.
وقال عدي إنه تعلم الإلقاء والخطابة من والده الذي هو شاعر أيضا و «أنا متأثر جدا بشعره وإلقائه وأعتبره قدوتي ومدرستي الشعرية الأولى». وأكد أنه يلقي الشعر في المحافل والمناسبات منذ تعلم كتابته، حتى اعتاد على ذلك وأصبح الإلقاء أمام العامة عشق يتوق إليه من وقت لآخر