رغم المكانة الهائلة التي احتلتها الدراما السورية في عالم الفن العربي خلال السنوات الأخيرة، إلا أن الجدل ما يزال يتصاعد سنة تلو الأخرى حول الآثار الأخلاقية والسلوكية لما يقدم عبر هذه الدراما على أنه تصوير لواقع المجتمع.
ففي الوقت الذي يتابع فيه البعض هذه الدراما بشغف معتبراً أنها أهرامٌ سوريٌ بامتياز يستحق كل تقدير ودعم، يخشى آخرون مما يعرض ويساق على أنه واقع أو يجب أن يكون واقعاً عبر هذه الدراما، وآثار ذلك على الأبناء خاصة المراهقين منهم، الأمر الذي جعل بعض الأهالي يقيدون مشاهدة أبنائهم لبعض مسلسلات هذه الدراما.
فما رأيك فيما سبق؟ ومع أي الرأيين أنت؟